في لحظة إنسانية كسرت سنوات من الصمت، بادرت ميغان ماركل إلى التواصل مع والدها توماس ماركل بعد خضوعه لعملية بتر طارئة لساقه، عقب تدهور مفاجئ في حالته الصحية، في خطوة أعادت فتح باب لم يُفتح منذ زمن.
ورغم القطيعة الطويلة التي باعدت بينهما منذ عام 2018، جاء اتصال ميغان وسط ظروف صعبة عاشتها العائلة، ليشكّل ومضة أمل صغيرة في علاقة أنهكتها الخلافات. ووفق مقربين، فقد ترك هذا التواصل أثراً عميقاً لدى والدها الذي كان في وضع حرج، فيما رأى كثيرون في هذه المبادرة بداية إحتمال لشفاء إنساني لا يقل أهمية عن الشفاء الجسدي الذي ينتظره .
