إكتشفت المؤثرة الروسية إيكاترينا بادولينا، البالغة من العمر 34 عامًا، وجود جسم معدني في رئتها، بعد أن عانت من أعراض مشابهة للبرد، مثل الحمى وسيلان الأنف، وعند الفحص، اكتشف الأطباء أن الجسم المعدني، الذي يبلغ طوله 16 × 5 مليمتراً، ناتج عن عملية جراحية سابقة، وأنه قد إنتقل عبر الدم إلى الرئة، ما يشكل خطرًا على حياتها.

تعود الحكاية إلى 7 سنوات، عندما خضعت إيكاترينا بادولينا لعملية جراحية بسبب إنسداد رئوي ناجم عن تجلط دموي، ورغم خطورة الوضع، قررت بادولينا مواجهة التحدي بتفاؤل، مشيرة إلى أهمية العيش بروح إيجابية.

شاركها.
Exit mobile version