لطالما تميز الاقتصاد السوري بتنوع قطاعاته، من الزراعة والصناعة إلى السياحة والخدمات. وقبل اندلاع الحرب، شهدت سوريا نمواً اقتصادياً مدفوعاً بالاستثمارات الحكومية والخاصة، وتحسن العلاقات التجارية مع الدول المجاورة. إلا أن سنوات الحرب الطويلة تركت الاقتصاد السوري في حالة يرثى لها، حيث تضررت البنية التحتية، وتعطلت عجلة الإنتاج، وارتفعت معدلات البطالة والفقر إلى مستويات غير مسبوقة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني