يستمر الذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل القوى العاملة، حيث يُتوقع أن يكون له تأثير أكبر في العام 2025، فمع تصاعد الاعتماد على التكنولوجيا لتحسين الكفاءة وتقديم حلول مبتكرة، تواجه سوق العمل تحولات ملحوظة تتطلب من الأفراد اكتساب مهارات جديدة للتكيف مع هذا التغير السريع.

شاركها.
Exit mobile version