وظهر الجولاني في المدرسة وإلى جانبه المديرة التي لا تزال على رأس عملها حتى اليوم.

وطلب الجولاني من المديرة هيفاء قويدر أخذ صور تذكارية.

وقبل أيام زار الجولاني منزله القديم في ذات الحي وطلب من سكانه المغادرة.

الجيران، الذين استذكروا الشاب “الخجول والمؤدب”، أملوا أن يزيل قناع الجولاني المتطرف ويستبدله باسم أحمد الشرع في قلبه وفي تصريحاته، وأن يحترم الطابع المدني لمدينة دمشق بدلا من تحويلها إلى قندهار أخرى.

شاركها.
Exit mobile version