ووقع الحادث خلال فعالية احتجاجية نظمتها “جمعية منتدى الرهائن والعائلات المفقودة” بالقرب من الحدود.
وفقا للجمعية، “جاء هذا الاختراق تعبيرا عن الألم الشديد الذي تعانيه العائلات بعد 11 شهرا من المناشدات غير المثمرة للحكومة لتأمين صفقة شاملة للإفراج عن الرهائن، وقد استجابت العائلات بسرعة لدعوات قوات الأمن وعادت إلى كيبوتس نيريم بعد الحادثة”.
وكان المحتجون قد استخدموا مكبرات الصوت القوية للصراخ على المحتجزين عبر الحدود، في محاولة يائسة للتواصل معهم والاقتراب منهم قدر الإمكان.
واحتجزت حركة حماس في هجوم 7 اكتوبر 251 شخصا، لا يزال 105 منهم محتجزين في غزة، بينهم 34 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.