وذكر التقرير أن الطائرة كانت ثقيلة للغاية بالنسبة للظروف التي أثر التجمد على سرعتها ومستوى ارتفاع طيرانها .

ومن المتوقع أن يصدر تقرير نهائي في وقت لاحق.

 وكان التحطم الذي وقع في السادس من فبراير أحد أسوأ حوادث تحطم الطائرات في القرن الجاري وثالث حادث كبير في الطيران الأميركي في غضون ثمانية أيام. 

وكانت الطائرة التابعة لشركة “بيرينغ إير” ذات محرك توربيني واحد في رحلة مقررة منتظمة بعد الظهر بين مدينتي أونالاكليت ونوم، في رحلة تصل إلى 240 كيلومترا عندما فقدت السلطات الاتصال بها قبل أقل من ساعة بعد إقلاعها، حسبما قال ديفيد أولسن، مدير التشغيل في “بيرينغ إير”.

شاركها.
Exit mobile version