وكانت شركة الطيران قد علقت في وقت سابق رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية عام 2024.
ودفعت المخاوف من توسع رقعة الصراع شركات طيران كثيرة إلى وقف رحلاتها أو تمديد إجراء تعليق رحلاتها الذي كان ساريا أساسا.
وطلبت دول عدة من رعاياها المغادرة أو تجنّب السفر إلى لبنان، كما أعلنت كل من بريطانيا وفرنسا وكندا خطوات لإجلاء رعاياها.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية في وقت سابق من أكتوبر أن نحو 20 شركة طيران فقط لاتزال تعمل على خطوط الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل مقارنة بأكثر من 150 شركة طيران كانت نشطة قبل 7 أكتوبر.