آخر تحديث:

وأفادت التحقيقات الأولية أن الجندي الأمريكي ماثيو لايفلسبيرغر، البالغ من العمر 37 عامًا، كان داخل الشاحنة لحظة وقوع الحادث. وتشير الدلائل إلى أنه أطلق النار على رأسه قبل لحظات فقط من الانفجار، ما أثار الشكوك حول إمكانية أن يكون الانفجار نتيجة فعل متعمد.

وأفادت التحقيقات الأولية أن الجندي الأمريكي ماثيو لايفلسبيرغر، البالغ من العمر 37 عامًا، كان داخل الشاحنة لحظة وقوع الحادث. وتشير الدلائل إلى أنه أطلق النار على رأسه قبل لحظات فقط من الانفجار، ما أثار الشكوك حول إمكانية أن يكون الانفجار نتيجة فعل متعمد.

وتُعد الألعاب النارية المستخدمة في الحادثة نقطة تركيز أساسية في التحقيقات الجارية. فالحادثة أثارت تساؤلات حول كيفية وصول كمية كبيرة من هذه المواد إلى موقع حساس كهذا دون أن تُرصد مسبقًا.

وفي حين لم تتضح بعد دوافع الجندي، يجري التحقيق لمعرفة إن كانت هناك علاقة بين الحادث وأي قضايا شخصية أو نفسية قد يكون قد عانى منها. وتهدف السلطات أيضًا إلى تقييم تأثير الحادث على الأمن العام، خاصةً في منطقة سياحية مزدحمة كـلاس فيغاس.

شاركها.
Exit mobile version