آخر تحديث:

وتصاعدت حدة التوتر عندما حاول مؤيدو الرئيس السابق إيفو موراليس تعطيل الجلسة البرلمانية، رافضين الاعتراف برئيس المجلس الجديد عمر يوجرا، المحسوب على الرئيس الحالي لويس آرسي.

وتصاعدت حدة التوتر عندما حاول مؤيدو الرئيس السابق إيفو موراليس تعطيل الجلسة البرلمانية، رافضين الاعتراف برئيس المجلس الجديد عمر يوجرا، المحسوب على الرئيس الحالي لويس آرسي.

وتأتي هذه الاضطرابات في سياق صراع متنام داخل حركة “نحو الاشتراكية” الحاكمة، حيث نظم أنصار موراليس احتجاجات ونصبوا حواجز في الطرقات في الأشهر الأخيرة ضد سياسات الرئيس آرسي.

ويتعقد المشهد السياسي مع ادعاء موراليس تعرضه لمحاولة اغتيال قبل أيام من انتخاب يوجرا، حيث زعم أن مجهولين أطلقوا النار على سيارته.

وتزداد حدة الانقسام مع اقتراب انتخابات العام المقبل، حيث يتنافس آرسي، وزير الاقتصاد السابق في عهد موراليس، مع رئيسه السابق على قيادة الحزب.

وأضافت الأزمة بعدا قانونيا خطيرا الشهر الماضي مع إعلان السلطات نيتها اعتقال موراليس بتهمة إنجاب طفلة من قاصر عام 2016، وهي تهمة وصفها موراليس وأنصاره بأنها محاولة سياسية لمنعه من الترشح في انتخابات 2025.

شاركها.
Exit mobile version