في ظل التطورات الأخيرة على الساحة السورية، برزت زيارات متتالية للوفود الغربية إلى سوريا، والتي أثارت تساؤلات حول دوافعها ومآلاتها، خصوصاً مع استمرار تصنيف الغرب لـ”هيئة تحرير الشام” كمنظمة إرهابية. فهل يُعد هذا الانفتاح الغربي متسرعا، أم أنه مشروط بمحددات سياسية واستراتيجية؟.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني