Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    سياسة

    فورين أفيرز: سقوط محمود عباس وفشل السلام الوطني

    فريق التحريرفريق التحريرالأحد 01 سبتمبر 12:12 ص

    قال تقرير لفورين أفيرز ​إن الرئيس الفلسطيني والعضو المؤسس لحركة فتح محمود عباس قائد “استبدادي ساوم إسرائيل والولايات المتحدة على حساب القضية الفلسطينية، ولم يتحداهما إلا لمصلحته الشخصية، وفشل في توحيد الفصائل الفلسطينية”، وقد أسهم ذلك في الحرب الحالية على غزة.

    وقال الكاتب خالد الجندي، وهو كاتب وباحث بارز في الشؤون الفلسطينية والعربية، إن عباس أصبح قائدا “متقلبا واستبداديا وشكاكا” يرى أعداء له حيث لا يوجدون، خصوصا بعد إخفاقاته السياسية.

    وأوضح الكاتب أن بعض إخفاقات عباس تعود إلى عوامل خارج سيطرته مثل التدخلات الإسرائيلية والأميركية والضغوط الدولية، ولكنه يتحمل مسؤولية العديد من الإخفاقات المؤثرة في مصير الفلسطينيين.

    ومنها فشله في توحيد الفصائل الفلسطينية ومشاركتها السلطة، وعدم استغلاله كون فلسطين مراقبا غير عضو في الأمم المتحدة لتحقيق تغييرات ملموسة في واقع الفلسطينيين وعلى الصعيد الدولي.

    ودلّل الكاتب على ذلك بتجاهل عباس للاجتماع الذي عقدته الفصائل الفلسطينية في أواخر يوليو/تموز 2024 في بكين، الذي نتج عنه إعلان بكين الهادف إلى تشكيل حكومة تدير كلا من غزة والضفة الغربية، وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وتوسيعها، وإجراء انتخابات وطنية.

    وأعرض عباس عن إعلان بكين “بغرور” ولم يلتفت إليه، بل أرسل من ينوب عنه رغم حضور قادة من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل أخرى، وفقا للكاتب الذي رأى أن هذا التصرف غير مبرر، خصوصا في ظل الحرب الحالية على غزة والأزمة الإنسانية المتفاقمة.

    وقال الكاتب إن تعامل عباس مع إعلان بكين يعكس نهجين مستمرين في قيادته التي دامت نحو 20 عاما، وهما: البعد عن مطالب شعبه، وإصراره على رفض اتباع إستراتيجيات تفضي إلى تحرير فلسطين.

    سلسلة من الإخفاقات

    وأشار الكاتب إلى أن عباس واجه جملة انتكاسات خلال ولايته، منها فشله في ردع حروب إسرائيل على غزة، ومنها حرب 2008 وحرب 2014، على الرغم من مساومته المتكررة للقيادات الأميركية والإسرائيلية، و”قمعه” لأي قوى معارضة تحاول تقديم حلول لهذه الأزمات.

    ويشير الكاتب في سلسلته الزمنية لإخفاقات عباس إلى الانتخابات الوطنية عام 2006، إذ كان فوز حماس ضربة قوية لهيمنة فتح التي استمرت طوال 4 عقود. وقال الكاتب إن عباس كان يأمل “ترويض حماس سياسيا” لجعلها أكثر “اعتدالا”، ولكن الولايات المتحدة وإسرائيل رفضتا التعامل معها ووصفتاها بالمنظمة الإرهابية.

    ولم ينجح عباس في إدارة الموقف وهجر قضية غزة أمام الضغط الإسرائيلي والأميركي، وحجبت إسرائيل العائدات الضريبية عن السلطة الفلسطينية، بينما فرضت الولايات المتحدة حصارا دوليا على حكومة حماس، وأدى ذلك إلى تدهور الاقتصاد الفلسطيني ودفع السلطة الفلسطينية إلى حافة الانهيار.

    وأكثر قرارات عباس تأثيرا كان إلغاءه الانتخابات الفلسطينية في 2021 -وهي الأولى منذ 15 عاما- رغم الحماسة الشعبية لإحياء السياسة الفلسطينية، وكان من الممكن أن تنهي الانتخابات عزلة حماس وتجعلها جزءا من السياسة الرسمية، وهو أمر كان قد يمنع الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول، وفق الكاتب.

    المقالات ذات الصلة

    في الذكرى الثالثة لاغتيالها.. شيرين أبو عاقلة أيقونة لا تنسى

    سياسة الأربعاء 14 مايو 4:48 ص

    تفاؤل بعد جولة رابعة من محادثات نووية بين واشنطن وطهران

    سياسة الإثنين 12 مايو 4:14 ص

    تحقيق ألماني مثير يفضح شبكة دولية لتجارة الأعضاء يقودها إسرائيلي

    سياسة الإثنين 12 مايو 2:11 ص

    ماذا تحمل زيارة ترامب لفلسطين وغزة؟

    سياسة الإثنين 12 مايو 1:09 ص

    المفاوضات المباشرة بين حماس وإدارة ترامب هل يرضخ نتنياهو لنتائجها؟

    سياسة الإثنين 12 مايو 12:07 ص

    الدويري: صمود المقاومة دفع واشنطن لمفاوضات مباشرة مع حماس

    سياسة الأحد 11 مايو 11:06 م

    الحرائق تلتهم غابات اللاذقية وجهود بكل الإمكانات لإخمادها

    سياسة الأحد 11 مايو 8:03 م

    فورين أفيرز: هكذا تفوق الحوثيون على الولايات المتحدة

    سياسة الأحد 11 مايو 3:45 ص

    تحديات تواجه فرق الدفاع المدني في إخماد حرائق ريف اللاذقية

    سياسة الأحد 11 مايو 2:44 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter