وحسب أرقام شركة “آي دي سي” للأبحاث، من المتوقع ارتفاع مبيعات الهواتف التي تعمل بالذكاء الاصطناعي بنسبة تقارب 350 في المئة.

ويعني هذا الرقم أن هذه النوعية من الهواتف ستستحوذ على 18% من السوق العالمي بحلول نهاية العام.

أما بالنسبة لشركة أبل، فتوقعات “آي دي سي”، أن تتحسن مبيعاتها بنسبة 4 في المئة والفضل طبعا لهواتف آيفون 16 المنتظرة التي تدعم الـAI.

في هذا الصدد، قال محمد عنتر، محرر الشؤون التكنولوجية في “سكاي نيوز عربية”، إن الهواتف التي تدعم الذكاء الاصطناعي تشكل عامل جذب للمستهلكين، مضيفا: 

  • طرق استخدام الذكاء الاصطناعي في الهاتف الذكي تحتاج إلى مزيد من الوقت كي تتبلور.
  • مسألة فرض اشتراك مالي على بعض خدمات الذكاء الاصطناعي تطرح تحديات كبرى على الشركات المصنعة للهواتف الذكية.
  • هناك مسألة مهمة وهي دمقرطة الذكاء الاصطناعي.. هذه التقنية الجديدة يجب أن يتم تعمميمها وتوفيرها للجميع بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي أو إمكانياتهم المادية.
  • اللاعب الأبرز على صعيد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الهواتف الذكية سيكون من نصيب شركة غوغل والسبب أنها تملك نظام التشغيل أندرويد.
  • شركة غوغل ستستفيد من الـEcosystem الخاص بمختلف منتجاتها بهدف جعل الذكاء الاصطناعي جزءا من حياتنا اليومية.
  • أبل متأخرة بعض الشيء في هذا المجال والدليل أنها استعانت بشركة “أوبن أيه آي” في منظومتها للذكاء الاصطناعي المعروفة بـ”أبل إنتلجنس”.

من جهته، ذكر الخبير في تكنولوجيا المعلومات، أيمن عيتاني، لـ”سكاي نيوز عربية”:

  • الذكاء الاصطناعي سيصبح محور حياتنا في جميع المجالات.
  • هناك رواج تجاري بسبب هذه التقنية الجديدة.
  • التقنيات الجديدة كلها تكون مكلفة في الأول، لكن حاليا هناك منافسة كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي.
  • تشات جي بي تي حاليا هو الأكثر رواجا.
  • ليس هناك أي فائض في الرقائق المستعملة في الذكاء الاصطناعي.
شاركها.
Exit mobile version