من يفكرون في استبدال سياراتهم التقليدية بأخرى كهربائية أو هجينة.. فكل المؤشرات تدل على أن التحول إلى السيارات الكهربائية يتسارع.

وتعني الزيادة الملحوظة في الطلب على الطرازات التي تعمل بالبطاريات أن السيارات الكهربائية ستشكل 18 في المئة من مبيعات السيارات العالمية في 2023.

ويرى الخبير في مجال السيارات في عمّان، روجيه عبيد، أن هناك عوائق قد تكون حجر عثرة أمام انتشار هذه النوع من السيارت يتمثل في التالي:

  • يجب أن تكون هناك بنية تحتية جاهزة من محطات شحن بطيئة ومحطات شحن سريع.
  • الشخص الذي يتنقل من بلد إلى بلد أو بدول العربية من مدينة إلى أخرى لازم يكون فيه محطات شحن في الطريق هذه أول نقطة يلزم التفكير فيها إذا أردنا أن نتحول بشكل جدي إلى السيارات الكهربائية.
  • معظم الناس غير قادرين على المجازفة لشراء السيارات الكهربائية، بسبب ارتفاع أسعارها، والبطاريات التي تعد المكون الأساسي سعارها أيضا مرتفع.
  • إذا أي شخص يريد شراء سيارة كهربائية، لازم يبحث هل هذه السيارة لها وكيل في البلد، وهل لديها قطع غيار وصيانة.

 

شاركها.
Exit mobile version