تخيّل مدينة كبيرة تئن تحت وطأة إعصار مدمر، شوارعها غارقة بالمياه، والكهرباء مقطوعة، وسلطاتها المحلية تكافح لتلبية الاحتياجات المتزايدة، ورجال الطوارئ يبذلون قصارى جهدهم، لكن التحديات تفوق قدراتهم، ثم في خضم هذه الفوضى، يظهر الذكاء الاصطناعي كقوة محورية لإدارة الأزمة بكفاءة غير مسبوقة. فبينما تحلق الطائرات المسيّرة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي فوق المدينة لترسم خرائط …

شاركها.
Exit mobile version