Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    الإفراج عن سائقي شاحنات سنغاليين اختطفوا في مالي

    الأحد 07 سبتمبر 1:42 م

    تايلور سويفت تستعد لحفل زفاف أسطوري.. هذا المكان الذي اختارته!

    الأحد 07 سبتمبر 1:33 م

    هل من الآمن شرب القهوة على معدة فارغة؟

    الأحد 07 سبتمبر 1:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»قبل خمسين عاما كانت حرب أكتوبر.. فأين أصبحت مصر الآن؟
    اخر الاخبار

    قبل خمسين عاما كانت حرب أكتوبر.. فأين أصبحت مصر الآن؟

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 06 أكتوبر 2:55 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    قبل حرب أكتوبر، كانت القاهرة وقتها لا تزال تحت أثر صدمة نكسة حزيران 1967 التي احتلت خلالها إسرائيل شبه جزيرة سيناء والجولان السوري وقبلهما طبعا ما تبقى من أراضي فلسطين التاريخية أي الضفة الغربية وقطاع غزة

    اعلان

    تحتفل مصر وسوريا الجمعة بالذكرى الخمسين لحرب تشرين أكتوبر 1973 تحديدا يوم السادس من أكتوبرتشرين الأول  من كل عام. وقد شكلت هذه المواجهة العسكرية الخاطفة مع إسرائيل التي صادفت أيضا العاشر من رمضان لحظة مفصلية في تاريخ المصريين.

     فحرب الغفران كما يحلو للدولة العبرية أن تسميها لحدوثها في عيد الغفران اليهودي جعلت مصر قبل أكتوبر مختلفة عن مصر التي خاضت حرب العاشر من رمضان. فقد استطاع الجيش المصري من خلاله تدمير خط بارليف والعبور إلى الضفة الأخرى من قناة السويس. وقد تم الهجوم والمفاجئ بالتنسيق مع الجيش السوري الذي شن عملية عسكرية ضد جيش الدولة العبرية على هضبة الجولان المحتل. 

    سلاح النفط لأول مرة

    وقد حظيت الدولتان بدعم عربي سياسي وعسكري واقتصادي كبير. إذ شهد العالم لأول مرة صدمته البترولية الأولى حسب التسمية الغربية حيث قررت الدول العربية المصدرة للنفط في 15 أكتوبر 1973 حظر تدفق الذهب الأسود على الأسواق الغربية ممثلة في الولايات المتحدة وأوروبا. وقد استمر هذا الحظر حتى آذار مارس من عام 1974.     

    بين النكسة والعبور

    قبل هذه المواجهة، كانت القاهرة وقتها لا تزال تحت أثر صدمة نكسة حزيران 1967 التي احتلت خلالها إسرائيل شبه جزيرة سيناء والجولان السوري وقبلهما طبعا ما تبقى من أراضي فلسطين التاريخية أي الضفة الغربية وقطاع غزة حيث كانت الأولى تحت الوصاية الأردنية والقطاع تحت إدارة مصرية. 

    بعد النكسة بنحو سنة (يونيو حزيرن 1968) حاولت مصر استجماع قواها المشتتة وخاضت ضد إسرائيل حرب الاستنزاف شرق قناة السويس.

     لم تقتصر المواجهة بين القاهرة وتل أبيب على الأراضي العربية بل طالت مناطق كانت بعيدة جغرافيا عن بؤرة الصراع، نذكر منها حادثة تفجير الحفار البترولي الإسرائيلي على يد المخابرات المصرية في ساحل العاج في مارس 1970. 

    وقد امتدت حرب الاستنزاف حتى مايو 1970 تاريخ موافقة  الرئيس جمال عبد الناصر على مبادرة روجرز في مايو أيار 1970 أي قبل بضعة أشهر من وفاته. 

    في البداية وتحت أثر المفاجأة والتنسيق العربي، كانت الكفة لصالح الجيش السوري والمصري لكن تدخل واشنطن ودعمها لتل أبيب عبر إقامة جسر جوي لنقل السلاح وإنقاذ إسرائيل من مواجهة عسكرية كادت أن تكلفها الكثير.

    فقد تمكن الجيش المصري من التوغل بنحو 20 كم شرق قناة السويس فيما نجح الجيش السوري في الدخول إلى الجولان المحتل منذ 1967 وإلى مدينة القنيطرة لكن الجيش الإسرائيلي استعاد زمام المبادرة وسيطر عليها من جديد.

    ما الذي بقي من حرب أكتوبر وما الذي تغير منذ ذلك الحين؟

    تختلف النظرة لهذه الحرب باختلاف الأطراف المعنية. فإذا كانت القاهرة تعتبرها نصرا كبيرا فإن إسرائيل أيضا تعتبرها انتصارا لأنها وبواسطة الهجوم المضاد الذي شنته، استطاعت الوصول إلى مسافة تبعد عن القاهرة بأقل من 100 كلم قبل أن يتم التوصل إلى وقف إطلاق النار.

    لكن ثمة حقيقة لا يمكن الجدال فيها، وهي أن هذه الحرب من وجهة نظر المصريين قد كسرت أسطورة الجيش الذي لا يُقهر الذي استطاع في ستة أيام احتلال الضفة والقطاع وسيناء وهضبة الجولان. كما أنها “غسلت” نوعا ما “عار” نكسة حزيران وعكست تضامنا عربيا ندر وجوده في السنوات التي تلت حرب أكتوبر وكرّست أيضا ريادة القاهرة كزعيمة للأمة العربية. 

    في ذات الوقت عزز الجيش المصري أكثر فأكثر من قبضته على مفاصل الدولة في البلاد وهو الذي جاء إلى السلطة قبل الانقلاب على النظام الملكي والإطاحة بحكم الملك فاروق في يوليو 1952.  

    معاهدة كامب ديفيد

    مهدت حرب أكتوبر الطريق أمام نظام الرئيس محمد أنور السادات لعقد اتفاقية سلام بين إسرائيل وأكبر دولة عربية من حيث عدد السكان. إذ اعترف خليفة عبد الناصر بالدولة العبرية وقبلت الأخيرة باعادة شبه جزيرة سيناء إلى حضن القاهرة كشرطين أساسيين لاتفاقية كامب ديفيد التي تم التوقيع عليها عام 1978 والتي كانت سببا في مقتل السادات على يد الضابط المصري خالد الإسلامبولي خلال عرض عسكري في السادس من أكتوبر عام 1981.

    لكن رغم السلام بين الدولتين وتوقيع كامب ديفيد ورغم مرور كل هذه السنوات، فإن العلاقات تبقى فاترة وتحديدا من جانب الشعب المصري.  

    معاهدة سلام تلاها تطبيع ومعاهدات

    الأردن بدوره دخل في مسار سلام وتطبيع مع إسرائيل بتوقيعه على اتفاقية وادي عربة عام 1994، لتقتفي أثره كل من الإمارات والبحرين المغرب من خلال اتفاقية أبراهام التي رأت النور عام 2020 تحت رعاية أمريكية أثناء ولاية الرئيس دونالك ترامب. 

    اتفاقية أوسلو

    أما الفلسطينيون فرغم توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، لا يزال السلام أمرا بعيد المنال. خصوصا مع وجود حكومة يمينية يقودها زعيم الليكود بنيامين نتنياهو وتضم غلاة المتطرفين. إذ لا تزال الضفة الغربية محتلة ومقطعة الأوصال بسبب المستوطنات والطرق الالتفافية. أما قطاع غزة فهو محاصر منذ أكثر من 15 عاما ما جعله أكبر سجن في العالم.  

    الشعب المصري ورمزية حرب 1973

    لا تزال حرب العاشر من رمضان تكتسي أهمية كبيرة في وجدان الشعب المصري. إذ أصبح عيدا وطنيا يُحتفى به في كافة أرجاء البلاد وحملت اسمه عشراتُ المدارس ومشاريع البنى التحتية بل أن مدينة بأكملها أطلق عليها اسم مدينة 6 أكتوبر الواقعة على بعد 30 كلم غرب القاهرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    رئيس الوزراء الياباني يعلن استقالته: أودّ منكم البدء في عملية اختيار رئيس جديد

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 1:08 م

    دراسة: تغيّر الوزن قد يسرّع التراجع الإدراكي لدى كبار السن

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 11:06 ص

    الأكبر منذ بدء الحرب.. مقتل شخصين على الأقل بهجوم جوي روسي على كييف بنحو 800 طائرة مسيرة و13 صاروخاً

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 10:05 ص

    زيلينسكي يرفض اقتراح بوتين للاجتماع في موسكو ويردّ: “فليأت هو إلى كييف!”

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 9:04 ص

    فضيحة بريد بايدن.. رسائل تكشف فوضى قرارات الأيام الأخيرة

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 8:18 ص

    بولندا تحرك طائراتها العسكرية بعد ضربة روسية قرب حدودها

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 5:15 ص

    خاصتهجير سكان غزة.. مخطط إسرائيلي ورفض عربي

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 4:17 ص

    ترامب بالزي العسكري “يهدد شيكاغو”: لهذا سميتها وزارة الحرب

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 4:14 ص

    بلباو تنتفض: 2000 متظاهر يقرعون الأواني احتجاجًا على ما وصفوه بـ”الإبادة” في غزة

    اخر الاخبار الأحد 07 سبتمبر 2:58 ص
    اخر الأخبار

    الإفراج عن سائقي شاحنات سنغاليين اختطفوا في مالي

    الأحد 07 سبتمبر 1:42 م

    تايلور سويفت تستعد لحفل زفاف أسطوري.. هذا المكان الذي اختارته!

    الأحد 07 سبتمبر 1:33 م

    هل من الآمن شرب القهوة على معدة فارغة؟

    الأحد 07 سبتمبر 1:20 م

    رئيس الوزراء الياباني يعلن استقالته: أودّ منكم البدء في عملية اختيار رئيس جديد

    الأحد 07 سبتمبر 1:08 م

    منتخب لبنان للشباب يستعد لبطولة غرب آسيا

    الأحد 07 سبتمبر 12:49 م

    تكريم منى واصف بلا صفة رسمية يثير الجدل في سوريا

    الأحد 07 سبتمبر 12:32 م

    خطوة واحدة تفصل صلاح عن رقم تاريخي في تصفيات المونديال

    الأحد 07 سبتمبر 11:48 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    الإفراج عن سائقي شاحنات سنغاليين اختطفوا في مالي

    الأحد 07 سبتمبر 1:42 م

    تايلور سويفت تستعد لحفل زفاف أسطوري.. هذا المكان الذي اختارته!

    الأحد 07 سبتمبر 1:33 م

    هل من الآمن شرب القهوة على معدة فارغة؟

    الأحد 07 سبتمبر 1:20 م
    رائج الآن

    رئيس الوزراء الياباني يعلن استقالته: أودّ منكم البدء في عملية اختيار رئيس جديد

    الأحد 07 سبتمبر 1:08 م

    منتخب لبنان للشباب يستعد لبطولة غرب آسيا

    الأحد 07 سبتمبر 12:49 م

    تكريم منى واصف بلا صفة رسمية يثير الجدل في سوريا

    الأحد 07 سبتمبر 12:32 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter