Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    خطة صينية جديدة.. هل تقاوم تداعيات الحرب التجارية؟

    الخميس 18 سبتمبر 11:06 ص

    هوندا تكشف رسميًا عن دراجة WN7 الكهربائية

    الخميس 18 سبتمبر 11:05 ص

    برومانسية لافتة.. هند البلوشي تحتفل بعيد ميلاد زوجها

    الخميس 18 سبتمبر 10:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»بعد سنوات من تجريم حملها.. تجارة الأعلام الفلسطينية تزدهر بمصر
    سياسة

    بعد سنوات من تجريم حملها.. تجارة الأعلام الفلسطينية تزدهر بمصر

    فريق التحريرفريق التحريرالسبت 04 نوفمبر 8:43 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    القاهرة- في مثل هذا الشهر من عام 2019، ألقي القبض على الشاب عز منير بعد أن رفع علم فلسطين خلال مباراة كرة القدم بين مصر وجنوب أفريقيا في ملعب القاهرة الدولي.

    وفي ضوء ذلك، قررت نيابة أمن الدولة حبسه للتحقيق معه بتهم مثل الانضمام إلى جماعة محظورة ونشر الشائعات، ولبث عز في السجن بضعة شهور، قبل أن يفرج عنه في أغسطس/آب 2020.

    وأوعزت تلك الواقعة لكثير بأن حمل العلم الفلسطيني جريمة، في ظل خطاب إعلامي مشحون ضد المقاومة الفلسطينية، وخطاب سياسي يدعم التطبيع ويحث عليه.

    وانقلبت الأمور تماما قبل شهر، حينما تمكنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من القيام بعملية عسكرية نوعية، بتحطيم فرقة غزة الإسرائيلية وأسر جنود من المستوطنات القريبة.

    ويتزايد وجود العلم الفلسطيني في الشوارع والميادين بالقاهرة والمحافظات، حيث يعرض للبيع بأسعار متزايدة. وقد شهد هذا الأمر إقبالا كبيرا من المصريين من مختلف الطبقات الاجتماعية والأعمار.

    ويصف عمار محمود، بائع جائل في إشارات المرور، هذا الإقبال بأنه “غير مسبوق” ويطوف على السيارات حاملا أعلاما فلسطينية بأحجام وأنواع مختلفة، ليعرض بضاعته على سائقي المركبات الذين يرحبون باقتناء واحد على الأقل.

    لا تفاوض على السعر

    يقول عمار في حديثه للجزيرة نت “لا يفاوضني أحد في السعر، يشترون دون نقاش، عكس الأعلام التي اعتدت بيعها والخاصة بناديي الأهلي والزمالك خلال المباريات التي يخوضها أحد الفريقين”.

    ولفت إلى أن تلك الظاهرة ـ تجنب التفاوض حول السعرـ شائعة نوعا ما حينما يتعلق الأمر بالعلم المصري خلال مباريات المنتخب، وخصوصا عقب الفوز، فلا يجادل المشترون كثيرا بشأن سعر العلم الوطني، لكن الظاهرة اليوم أوضح فيما يتعلق بالعلم الفلسطيني.

    ويعود عمار سعيدا آخر النهار بعد بيع حصيلة اليوم من الأعلام، البالغة أحيانا 50 علما، رغم ارتفاع سعر العلم الواحد، البالغ نحو 100 جنيه (3 دولارات تقريبا) للعلم الصغير ونحو 150 جنيها (5 دولارات تقريبا) للعلم الكبير، وهو بدوره لا يبالغ في وضع مكاسب كبيرة له فوق سعره الأصلي.

    ويحصل البائع على الأعلام بالجملة من مصنعيها في منطقتي العتبة والفجالة وسط القاهرة، ليكسب الفارق بين سعر الجملة والقطاعي، ويبلغ الطلب حدا أنه “لو تمكن من تجهيز نصف مليون علم فسوف تباع فورا” بتعبير مدير شركة النور للأعلام محمد الزرقاني، موضحا أنه “لا يصح القول إن نسب المبيعات تضاعفت” لأنها “لم تكن تباع أصلا من قبل الأزمة”.

    ويضيف الزرقاني في حديث للجزيرة نت “الطلب الآن أعلى من قدرتنا الإنتاجية، لدرجة أننا نرفض طلبات كثيرة، كي نتمكن من الوفاء بالالتزامات المدفوع منها كعربون (مقدم جدية شراء)” رغم أنه يضع هامش ربح بسيط جدا، لكي يسهم في دعم القضية بأبسط شيء ممكن.

    ولفت المتحدث إلى أن الطلب ارتفع جدا الأسبوع الأول من الأزمة، وتصاعد مع قصف مستشفى المعمداني واشتعال حدة المظاهرات بالجامعات والميادين، ثم انخفضت نسبة المبيعات إلى ما يعادل نحو 80-90% من حجم الطلب أول الأزمة.

    زيادة الطلب على شراء العلم الفلسطيني بمصر تضامنا مع أهل غزة (الجزيرة)

    إنتاج كثيف

    وكل علم يختلف سعره حسب خامته ومستلزماته، فيبدأ بسعر 30 جنيها للعلم الصغير بحجم كف اليد للأطفال، ويصل حتى 250 جنيها (8 دولارات) للأعلام الكبيرة ذات الخامة الأجود، بحسب صاحب ورشة لتجهيز الأعلام بمنطقة الفجالة، رفض ذكر اسمه.

    وأشار صاحب الورشة -في حديث للجزيرة نت- أنه ينتج العشرات يوميا، وأغلبها يذهب جملة إلى مدارس خاصة وجمعيات تطلب كميات كبيرة، وهؤلاء لهم سعر ـ أقل مما يخرج للباعة الجائلين- لكنه يرفض تحديده.

    وباع المتحدث أقل بقليل من 3 آلاف علم منذ اندلاع العدوان على غزة، وهو أعلى رقم لأعلام باعه في مثل تلك الفترة القصيرة، لافتا إلى أن الذروة التي صاحبت المظاهرات لم تتكرر، وعادت معدلات المبيعات إلى نسبة أقل من فترة بداية العدوان.

    ويفصل البائع أنواع الأعلام بتوضيح أن منها ما هو حسب الحاجة، فهناك علم مكتبي، يوضع على مكاتب الشخصيات الرسمية، وهناك علم ساري، ويوضع في الاحتفالات المختلفة، وأخيرا علم الدعاية، وهو الأكثر انتشارا ومبيعا.

    أما من حيث الخامات، فيختلف السعر حسب الخامة، من حيث القماش، وهو أغلاها، ويكون مطلوبا للمناسبات والفعاليات الرسمية، ويفصل خصيصا بسعر محدد، وهناك الساتان، وهو الأكثر شعبية وانتشارا لرخص سعره.

    والعلم الفلسطيني الأكثر مبيعا من النوع الأخير، وسعره يتراوح ما بين 75 و100 جنيه، حسب الكمية المطلوبة.

    ويرى مراقبون أن الإقبال على شراء الأعلام الفلسطينية يعكس مدى التعاطف الشعبي، وأن القضية الفلسطينية مصرية وعربية أولا وأخيرا، كما أن السماح بحمل العلم الفلسطيني يعكس تحولا في موقف السلطات من القضية الفلسطينية.

    وفضل طارق أيمن، وهو تاجر أدوات كهربائية، شراء عدة أعلام بأحجام مختلفة، منها علمان كبيران، وضع أحدهما في شرفة شقته بالقاهرة “لكي يرفرف في السماء، فيراه الراجل والراكب والمسافر في طائرة، حين تقترب من الأرض، أو تقلع منها” حسب تعبيره، فهو من سكان منطقة النزهة شرق القاهرة حيث المطار.

    أما العلم الثاني، فوضعه في سيارته التي يجول بها في القاهرة ليعلن بذلك عن تضامنه مع القضية، بينما يوزع الأعلام المتوسطة والصغيرة على أفراد أسرته وأصدقائه، مؤكدا في حديثه للجزيرة نت أن “العلم الفلسطيني يشرّف من يحمله، ولا ينتقص من قيمة وقدر العلم الوطني، وحمله له دلالة ورمزية، وإن كانت غير كافية من أجل قضية العرب الأولى”. ويضيف “أريد أن أقول: هنا فلسطين من القاهرة”.

    واشترى محمد فتحي، وهو صاحب مدرسة خاصة بالجيزة، جملة من الأعلام لتلاميذ مدرسته، تحمل تكلفة شرائها كاملة إلى جانب كلفة “يوم من أجل فلسطين” أقامه للتلاميذ لتعريفهم بالقضية، موضحا في حديثه للجزيرة نت أن الأعلام باتت ملتصقة بالتلاميذ في رواحهم ومجيئهم للمدرسة، يزرعونها في حقائبهم المدرسية، ويحرصون على إبرازها، ويخافون عليه “كأنه علمهم الوطني”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:59 م

    مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:58 م

    إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:57 م

    تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:56 م

    القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:55 م

    محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:53 م

    ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:52 ص

    طهران تعتبر الهجوم الإسرائيلي على الدوحة تصعيدا يستهدف السيادة والقانون الدولي

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:51 ص

    خبراء أميركيون: الهجوم الإسرائيلي أغلق الباب أمام أي مفاوضات

    سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:50 ص
    اخر الأخبار

    خطة صينية جديدة.. هل تقاوم تداعيات الحرب التجارية؟

    الخميس 18 سبتمبر 11:06 ص

    هوندا تكشف رسميًا عن دراجة WN7 الكهربائية

    الخميس 18 سبتمبر 11:05 ص

    برومانسية لافتة.. هند البلوشي تحتفل بعيد ميلاد زوجها

    الخميس 18 سبتمبر 10:59 ص

    خاصإسرائيل بين أطماع غزة وهاجس “جدعون 2”

    الخميس 18 سبتمبر 10:48 ص

    مجلس الأمن الدولي يصوّت على مشروع قرار جديد بشأن غزة

    الخميس 18 سبتمبر 10:47 ص

    “إيرون بيم”.. الليزر الذي تراهن عليه إسرائيل لإعادة تشكيل قواعد الحرب

    الخميس 18 سبتمبر 10:19 ص

    سوقا أبوظبي وهونغ كونغ يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون

    الخميس 18 سبتمبر 10:05 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    خطة صينية جديدة.. هل تقاوم تداعيات الحرب التجارية؟

    الخميس 18 سبتمبر 11:06 ص

    هوندا تكشف رسميًا عن دراجة WN7 الكهربائية

    الخميس 18 سبتمبر 11:05 ص

    برومانسية لافتة.. هند البلوشي تحتفل بعيد ميلاد زوجها

    الخميس 18 سبتمبر 10:59 ص
    رائج الآن

    خاصإسرائيل بين أطماع غزة وهاجس “جدعون 2”

    الخميس 18 سبتمبر 10:48 ص

    مجلس الأمن الدولي يصوّت على مشروع قرار جديد بشأن غزة

    الخميس 18 سبتمبر 10:47 ص

    “إيرون بيم”.. الليزر الذي تراهن عليه إسرائيل لإعادة تشكيل قواعد الحرب

    الخميس 18 سبتمبر 10:19 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter