آخر تحديث:
وتُقام الاحتفالات في ثالث خميس من شهر نوفمبر من كل عام، حيث يُحتفى بهذا النبيذ الفاكهي الذي يعد رمزًا للتراث الفرنسي. على الرغم من أن بوجوليه نوفو كان يُعرف سابقًا بنكهته الموحدة التي افتقدت التعقيد، إذ شهد تحولات ملحوظة في السنوات الأخيرة. فقد أصبح صانعو النبيذ في بوجوليه يركزون على إنتاج نبيذ يعكس تنوع الأرض وأساليب المزارعين، مما جعل كل زجاجة بوجوليه نوفو تتميز بخصائص فريدة.
وتُقام الاحتفالات في ثالث خميس من شهر نوفمبر من كل عام، حيث يُحتفى بهذا النبيذ الفاكهي الذي يعد رمزًا للتراث الفرنسي. على الرغم من أن بوجوليه نوفو كان يُعرف سابقًا بنكهته الموحدة التي افتقدت التعقيد، إذ شهد تحولات ملحوظة في السنوات الأخيرة. فقد أصبح صانعو النبيذ في بوجوليه يركزون على إنتاج نبيذ يعكس تنوع الأرض وأساليب المزارعين، مما جعل كل زجاجة بوجوليه نوفو تتميز بخصائص فريدة.
وبحسب جان مارك لافونت، رئيس الاتحاد الدولي للنبيذ، فإن بوجوليه نوفو أصبح الآن نبيذًا يعكس الطبيعة المميزة لكل مزرعة. كما يُعد الكشف عن هذا النبيذ حدثًا ضخمًا في صناعة النبيذ، مع تصدير نصف الكميات المنتجة إلى الخارج، وخاصة إلى اليابان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.