انتقد باولو دي كانيو، النجم السابق لنادي وست هام، لاعبي ميلان بشدة بعد الحادثة التي وقعت بين المدرب سيرجيو كونسيساو واللاعب دافيدي كالابريا، مشيرًا إلى أن التوتر الذي أدى إلى المواجهة كان ناتجًا عن غياب “أخلاقيات العمل” داخل الفريق.
وقال دي كانيو إنه علم أن بعض اللاعبين الكبار في ميلان حضروا حفلاً موسيقيًا قبل يومين من مباراة الفريق ضد بارما، وانتقد غياب “الاحترام” من هؤلاء اللاعبين في ظل الوضع الحساس الذي يمر به النادي حاليًا.
وأضاف أن فرقًا مثل إنتر ونابولي لا تشهد مثل هذه المواقف، مشيرًا إلى أن ميلان يفقد احترامه من خلال تصرفات مثل هذه.