في محاولة لفهم الفروق الدقيقة في أسلوب الكتابة بين البشر والنماذج اللغوية الكبيرة، التي تعتمد عليها تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، أجرى فريق من الباحثين في جامعة كارنيجي ميلون دراسة حديثة لتقييم قدرة هذه النماذج على محاكاة أساليب الكتابة البشرية في سياقات مختلفة. وقال أليكس راينهارت، المؤلف الرئيسي للدراسة والأستاذ المشارك في قسم الإحصاء وعلوم …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني