Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    إليكم مستجدات إبن تامر حسني الصحية .. هذا ما قاله الأخير

    السبت 14 يونيو 3:49 م

    الجيش الإسرائيلي: نتحرك بحرية في طهران

    السبت 14 يونيو 3:44 م

    في يوم ميلاده.. "عوامل" قد تفسد عرض ترامب العسكري

    السبت 14 يونيو 3:43 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»مثلث العوينات في السودان… ما أهمية سيطرة الدعم السريع على المنطقة؟
    اخر الاخبار

    مثلث العوينات في السودان… ما أهمية سيطرة الدعم السريع على المنطقة؟

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 13 يونيو 1:55 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    بقلم:&nbspيورو نيوز

    نشرت في
    13/06/2025 – 0:00 GMT+2

    اعلان

    في الأسابيع الأخيرة، أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على هذا “المثلث الاستراتيجي”، ونشرت مقاطع مصورة توثّق انتشار مقاتليها في المنطقة الحدودية، ووصفت في بيان رسمي هذا التقدم بأنه “نصر نوعي”، يمهّد لفتح جبهات جديدة في قلب الصحراء، التي ظلت حتى وقت قريب خارج نطاق المعارك.

    الجيش السوداني من جهته لم يتأخر في الرد، إذ أوضح أن انسحابه من الموقع جاء في إطار “ترتيبات دفاعية” لصدّ الهجمات، مشيراً إلى أن هذا التراجع لا يعني نهاية الوجود العسكري في المنطقة. لكنه لم يكتفِ بذلك، بل اتهم صراحةً قوات خليفة حفتر، قائد “الجيش الوطني الليبي”، بدعم خصومه، في أول إشارة مباشرة لتورط قوى إقليمية براً في النزاع.

    منطقة منسية تعود إلى الواجهة

    مثلث جبل العوينات، الواقع عند تقاطع الحدود بين السودان ومصر وليبيا، لطالما اعتُبر من أكثر المناطق عزلة في قلب الصحراء الكبرى. وقد بدأ اسمه يظهر في السجلات الجغرافية بعد زيارة الرحالة المصري أحمد حسنين باشا مطلع القرن العشرين، عندما وثّق نقوشاً صخرية تعود لما قبل التاريخ.

    ورغم ما تنطوي عليه من تاريخ وجيولوجيا مثيرة، ظلّت المنطقة مهمَلة لسنوات طويلة، نتيجة التضاريس الوعرة وغياب التجمعات السكانية. بل إن تبعيتها الجغرافية ظلت موضع غموض، خصوصاً بعد اتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسودان عام 1925، التي لم تفصل بشكل نهائي في مصير هذا المثلث الصحراوي.

    غير أن عقود الإهمال لم تحجب أعين الطامعين، فمع مرور الزمن، تكشفت مؤشرات على وجود ذهب ومعادن ثمينة، كما تحوّل الموقع إلى معبر رئيسي لتهريب البشر والسلاح والوقود، في مسارات تمتد من القرن الإفريقي إلى ليبيا، ومنها إلى أوروبا.

    ثقل جيوسياسي جديد في قلب الرمال

    يرى عبدالله آدم خاطر، الخبير في شؤون دارفور، أن مثلث العوينات يحمل رمزية تاريخية لا تقل عن قيمته الجيوسياسية، ويقول لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): “المنطقة كانت ذات يوم تنبض بالحياة، وتضم موارد مائية وامتداداً قبلياً مشتركاً بين السودان وليبيا”. ويضيف: “ما نشهده اليوم هو تحول تدريجي لهذه البقعة إلى ساحة صراع إقليمي بسبب غناها بالثروات”.

    حتى وقت قريب، كانت العوينات تحت سيطرة جزئية للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش السوداني، مع وجود محدود للجيش نفسه. كما أنها تضم عشرات الآلاف من المُعدنين الأهليين، ما يعكس حجم النشاط غير الرسمي المرتبط بالذهب في المنطقة.

    لكن التصعيد الأخير أخرج النزاع من إطاره المحلي. فوزارة الخارجية السودانية أصدرت بياناً شديد اللهجة، اتهمت فيه “كتيبة سلفية” تابعة لقوات حفتر بالمشاركة في المعارك، كما وجهت أصابع الاتهام إلى دولة الإمارات، معتبرة أنها تقدم دعماً لوجستياً وعسكرياً لقوات الدعم السريع، في “تعدٍ مباشر على سيادة السودان”، على حد تعبير البيان.

    الإمارات، من جانبها، تنفي بشكل متكرر أي تدخل في النزاع السوداني.

    قلق إقليمي متصاعد

    في الشمال، تتابع القاهرة تطورات المثلث الحدودي عن كثب، إذ لا يخفى أن تحوّل المنطقة إلى معقل للتهريب قد يشكل تهديداً مباشراً لأمنها القومي، فخطر انتقال الأسلحة والمهاجرين غير النظاميين من السودان عبر ليبيا إلى الأراضي المصرية أو إلى الضفة الشمالية من المتوسط، أصبح احتمالاً حقيقياً، يضع المنطقة كلها على حافة اضطراب واسع.

    يقول الباحث المتخصص في الشأن الإفريقي، عبد المنعم أبو إدريس، إن للمثلث أهمية أمنية واقتصادية بالغة. ويشرح: “إلى جانب وجود مناجم ذهب نشطة، تُعد المنطقة ممراً حيوياً لتجارة غير رسمية تشمل الوقود والذهب، تمد ولايات مثل كردفان ودارفور بالإمدادات الأساسية”.

    ويضيف أن “الموقع الجغرافي للمنطقة، وتضاريسها الوعرة، يجعلان منها ممر تهريب رئيسي لعصابات البشر والسلاح، خاصة باتجاه الجماعات المسلحة في عمق الصحراء الكبرى”.

    نقطة تحوّل… أم بداية حرب جديدة؟

    المخاوف لا تتعلق فقط بما يجري اليوم، بل بما قد تؤول إليه الأمور لاحقاً. فالمثلث الحدودي لم يعد مجرد موقع جغرافي متنازع عليه، بل أصبح رمزاً لصراع يتجاوز الداخل السوداني، ليطاول أمن واستقرار شمال إفريقيا بأكمله.

    المراقبون يحذرون من أن استمرار الانفجار في هذه البقعة قد يُحدث تغييرات في موازين القوى، ويخلط أوراق التحالفات الإقليمية، وربما يُنتج أزمة جديدة تضاف إلى سجل الأزمات التي تشهدها القارة منذ سنوات.

    ومع كل شريط فيديو يُنشر من رمال العوينات، ومع كل تصريح جديد من أطراف النزاع، يزداد الإحساس بأن هذه الرمال، التي كانت ساكنة لعقود، بدأت تتحرك، ليس فقط تحت أقدام المقاتلين، بل أيضاً في خرائط السياسة والجغرافيا والاستراتيجيات.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الجيش الإسرائيلي: نتحرك بحرية في طهران

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 3:44 م

    في يوم ميلاده.. "عوامل" قد تفسد عرض ترامب العسكري

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 3:43 م

    ما حجم الخسائر التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية جراء الضربات الإسرائيلية؟

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 3:32 م

    إسرائيل وإيران.. ما “أسوأ” السيناريوهات الممكنة؟

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 2:43 م

    من طهران إلى تل أبيب.. معادلة الردع تدخل مرحلة كسر العظام

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 12:41 م

    طهران: لا يمكن لإسرائيل شن الحرب دون ضوء أخضر أميركي

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 11:40 ص

    الناطق باسم قافلة الصمود المتجهة لغزة: حكومة حفتر في شرق ليبيا منعتنا من المرور وقطعت عنا الإنترنت

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 11:28 ص

    هل تغيّر الضربة الإسرائيلية لإيران معادلة الحرب في غزة؟

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 10:27 ص

    كاتس: النظام الإيراني تجاوز الخطوط الحمراء في هجومه

    اخر الاخبار السبت 14 يونيو 9:38 ص
    اخر الأخبار

    إليكم مستجدات إبن تامر حسني الصحية .. هذا ما قاله الأخير

    السبت 14 يونيو 3:49 م

    الجيش الإسرائيلي: نتحرك بحرية في طهران

    السبت 14 يونيو 3:44 م

    في يوم ميلاده.. "عوامل" قد تفسد عرض ترامب العسكري

    السبت 14 يونيو 3:43 م

    ما حجم الخسائر التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية جراء الضربات الإسرائيلية؟

    السبت 14 يونيو 3:32 م

    موراتا يكشف عن لحظات صادمة سبقت يورو 2024

    السبت 14 يونيو 3:02 م

    خيارات تركيا وسط المواجهة بين إسرائيل وإيران

    السبت 14 يونيو 2:58 م

    الكره سيطر على علاقة آشانتي ونيللي قبل عودتهما

    السبت 14 يونيو 2:48 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    إليكم مستجدات إبن تامر حسني الصحية .. هذا ما قاله الأخير

    السبت 14 يونيو 3:49 م

    الجيش الإسرائيلي: نتحرك بحرية في طهران

    السبت 14 يونيو 3:44 م

    في يوم ميلاده.. "عوامل" قد تفسد عرض ترامب العسكري

    السبت 14 يونيو 3:43 م
    رائج الآن

    ما حجم الخسائر التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية جراء الضربات الإسرائيلية؟

    السبت 14 يونيو 3:32 م

    موراتا يكشف عن لحظات صادمة سبقت يورو 2024

    السبت 14 يونيو 3:02 م

    خيارات تركيا وسط المواجهة بين إسرائيل وإيران

    السبت 14 يونيو 2:58 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter