Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    جماهير البريمييرليغ تترقب موعد اعلان جدول مباريات موسم 2025-2025

    الخميس 19 يونيو 9:16 م

    بوتين: لدينا خبراء في بوشهر وإيران لم تطلب دعمنا العسكري

    الخميس 19 يونيو 9:13 م

    5 صيحات لا غنى عنها في صيف 2025

    الخميس 19 يونيو 9:10 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»ماذا لو دخلت أميركا الحرب مباشرة؟ وما الأهداف التي لا تتنازل عنها؟
    سياسة

    ماذا لو دخلت أميركا الحرب مباشرة؟ وما الأهداف التي لا تتنازل عنها؟

    فريق التحريرفريق التحريرالخميس 19 يونيو 11:01 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    يقف العالم على أعتاب لحظة حاسمة عقب تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن اتخاذ ما قد يكون أخطر قرار في مسيرته السياسية، وهو توجيه ضربة عسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني، استكمالا لما بدأه جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ الجمعة الماضي.

    وفي مواجهة هذا التصعيد المحتمل، تظهر المواقف الإيرانية رافضة لأي استسلام أو إملاءات خارجية، وجاءت الرسالة على لسان المرشد الإيراني علي خامنئي، وتحمل كلماتها تحديات أكّد فيها استعداد القوات المسلحة والشعب للدفاع عن البلاد، محذرًا من أن الهجمات الأميركية ستقود إلى “عواقب وخيمة لا يمكن إصلاحها”.

    وأمام هذا المشهد الذي تتباين فيه “تقديرات الردع والرد”، يشير محللون -في مقابلات للجزيرة نت- إلى أبعاد أوسع للصراع، تشمل بنية النظام الإقليمي، وتغيير خريطة المنطقة وفق رؤية ممارسات القوة الحالية، ومستقبل جديد من التوازنات في الشرق الأوسط، مؤكدين أن أي خطأ في الحسابات قد يزج المنطقة بأسرها في نفق التصعيد وأبواب قد تُفتح على مجهول.

    خطورة التدخل الأميركي

    ويشير التوجه الأميركي -وفقا لتصريحات المسؤولين الأميركيين- إلى تحريك قوات عسكرية ونقل مقاتلات متطورة إلى الشرق الأوسط، ومنها طائرات “إف-16″ و”إف-22” و”إف-35″، إضافة إلى قاذفات “بي-52” الموجودة حاليا في قاعدة “دييغو غارسيا” بالمحيط الهندي.

    وهناك خيارات أخرى تدرسها الإدارة الأميركية، مثل التدخل المباشر في المواجهات، بشن هجوم عسكري واسع النطاق على منشآت إيران النووية، وعلى رأسها “منشأة فوردو” المحصنة داخل الجبال.

    وحسب الكاتب والباحث السياسي أسامة أبو أرشيد من واشنطن، فإن دخول الولايات المتحدة المباشر إلى المواجهة مع إيران سيغيّر موازين القوة جذرياً، إذ إن قدراتها الجوية والبحرية تفوق بكثير ما يمكن أن توفره إسرائيل وحدها، خاصة مع امتلاك واشنطن قنابل خارقة للتحصينات ذات قدرة -ولو نظريا- على تدمير المنشآت النووية المحصنة بالكامل.

    وعن هذه النقطة تحديدا، فقد أعربت الحكومة الإسرائيلية في مناسبات عدة عن أنه يمكنها تعطيل البرنامج النووي وإرجاعه عدة سنوات إلى الوراء، لكنها تفتقر للقدرات التي تمكنها من تدمير هذا البرنامج من دون دعم أميركي مباشر.

    وأمام هذه الرؤية التي تتجلى شيئا فشيئا مع مرور الساعات من عمر المواجهات بين إيران وإسرائيل، يذهب المحلل السياسي إبراهيم المدهون إلى أن واشنطن انتقلت فعليا إلى “مرحلة التهيئة” للتدخل المباشر في الحرب، وأن “الحشود العسكرية والتصريحات التصعيدية للرئيس ترامب تؤكد دخول الولايات المتحدة شريكا مباشرا في هذه الحرب، حتى لو لم يُعلن ذلك رسميا بعد”.

    ومع ذلك، فإن واشنطن تدرك فداحة تكلفة حرب طويلة في المنطقة، ولهذا تميل إلى سياسة “التدخل المتدرج”، بحيث تترك لإسرائيل الدور الأكبر في المراحل الأولى وتتدخل في لحظة الحسم فقط، وفقا للمدهون.

    لكن في الجهة المقابلة، يقلل مدير مركز الرؤية الجديد للدراسات والإعلام في إيران مهدي عزيزي، من احتمال التدخل الأميركي المباشر، ويرى أن الولايات المتحدة تمارس في الوقت الحالي حربا نفسية وإعلامية، هدفها الضغط على طهران وإرباك الخصم، وذلك “في ظل استنزاف القدرات الإسرائيلية وعجزها عن خوض حرب استنزاف طويلة”.

    طائرات مقاتلة من طراز إف-18 على متن حاملة طائرات أميركية (رويترز)

    أهداف لا تنازل عنها

    وتضع فداحة تكلفة التدخل المباشر للولايات المتحدة في الحرب سقوفا مرتفعة لما يجب على الإدارة الأميركية تحقيقه من أهداف، وهذه الأهداف -وفق تصريحات ترامب وكبار معاونيه- تتوزع بين هدف عاجل وآخر إستراتيجي طويل الأمد.

    ويصف أبو أرشيد، الهدف الآني المعلن لترامب بأنه “استسلام كامل من دون شروط” من إيران، بحيث يجري تفكيك البرنامج النووي الإيراني كليا، وتصفير قدرة التخصيب داخل الأراضي الإيرانية، على أن تقتصر إمكانية إنتاج الطاقة النووية على استيراد الوقود النووي المخصّب من الخارج.

    ويشير الباحث السياسي من واشنطن إلى أن هذا الهدف قد يتطور ليشمل تفكيك برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، الذي تعده إسرائيل تهديدا مباشرا لأمنها ولمصالح أميركا وحلفائها في المنطقة، ومنها القواعد العسكرية الأميركية المنتشرة في الخليج والعراق.

    كما أشار المتحدث نفسه إلى هدف ثالث يتبناه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو تفكيك “محور المقاومة” الإيراني في المنطقة، أو ما تسميه واشنطن “محور الشر”، وربما الدفع نحو تغيير النظام نفسه.

    أما المدهون فيذهب أبعد من ذلك، ويرى أن المشروع الحقيقي لواشنطن هو “إعادة ترتيب المنطقة بالكامل”، وربما السعي نحو “سايكس بيكو جديدة” بإشراف أميركي إسرائيلي.

    مضيفا أن الهدف النهائي ليس فقط إخضاع إيران واستسلامها، بل تغيير شكل النظام السياسي والاجتماعي الإيراني بما يخدم الرؤية الأميركية ومصالحها في المنطقة. و”لا يستبعد أيضا أن يكون تفكيك إيران وتقسيمها أحد السيناريوهات المطروحة إذا تحقق انتصار أميركي سريع”.

    تصميم خاص - إنفوغراف - صاروخ فتاح

     الرد الإيراني

    وفي مقابل هذه الأهداف المعلنة أميركيا وإسرائيليا، يؤكد الخطاب الإيراني أن طهران مستعدة “للدفاع عن مقدساتها مدعومةً من المسؤولين وكل أبناء الشعب”، وأن أي هجوم أميركي “ستكون له عواقب وخيمة لا يمكن إصلاحها”، حسب المرشد الإيراني.

    وشدد خامنئي على أن الشعب الإيراني “لن يخضع لأي إملاءات”، وأن إيران “لن يُفرض عليها سلام أو حرب”.

    ووفق تحليل أسامة أبو أرشيد، فإن الرد الإيراني سيكون باستهداف القواعد الأميركية في المنطقة، خاصة تلك الموجودة في العراق والخليج، والتي تقع ضمن المدى الصاروخي الإيراني، إضافة إلى تحريك الحلفاء الإقليميين لفتح جبهات متعددة ضد المصالح الأميركية والإسرائيلية، مع تهديدات بإغلاق مضيق هرمز وتعطيل الملاحة الدولية.

    ويذهب عزيزي إلى تفاصيل أكثر في الرد الإيراني، فحسب تحليله فإن إيران لن تتخلى عن حقوقها في تخصيب اليورانيوم وتطوير قدراتها الدفاعية والصاروخية، و”كل الخيارات مفتوحة دفاعا عن مصالح إيران حتى ولو أدى الأمر إلى إغلاق مضيق هرمز وخلق أزمة إقليمية ودولية في مجال الطاقة”.

    في حين يوضّح المدهون، أن إيران قد تجد نفسها مضطرة -إذا واجهت ضربة أميركية ساحقة تستخدم فيها واشنطن “قوة غير تقليدية”- إلى عدم الرد حفاظا على ما تبقى من الدولة، و”حتى لا تفتح على نفسها باب الدمار الكامل”.

    صواريخ إيران - تصميم خاص
    عزيزي: إيران لن تتخلى عن حقوقها في تخصيب اليورانيوم وتطوير قدراتها الدفاعية والصاروخية (الجزيرة)

    لماذا المقامرة الأميركية؟

    التأمل في تشابك المصالح الأميركية في المنطقة، وتوزعها على مساحات جغرافية متعددة، وبقياس حسابات المكاسب والخسائر، قد يضعنا أمام معادلة مفادها: إن أميركا بتبنيها الحرب الإسرائيلية على إيران “تقامر” بمصالحها ومكاسبها في المنطقة أمام مكسب إستراتيجي، لكنه قد لا يتحقق برد الفعل الإيراني.

    وهنا، يقول أبو أرشيد، إن تحميل إسرائيل وحدها مسؤولية جرّ الولايات المتحدة للمواجهة مع إيران فيه تبسيط مخل، إذ يرى أن “التوسع وفرض الهيمنة هما جزء من الجينات الوراثية للولايات المتحدة” منذ نشأتها، وهي لا تقبل بوجود منافسين إستراتيجيين في مناطق تعدّها حيوية لمصالحها.

    وهذه الرؤية تعززها عقيدة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر (في الثمانينيات) التي تؤكد أنه لن يُسمح لأي قوة أخرى بمنافسة النفوذ الأميركي في الخليج العربي، وتجارب واشنطن في فيتنام وأفغانستان والعراق تؤكد أن أميركا لا تتردد في استخدام قوتها حين ترى مصالحها مهددة، حتى لو كانت الخسائر أكبر من المكاسب الفعلية، حسب ما بيّنه أبو أرشيد.

    أما المدهون، فيرى أن واشنطن “تقامر” في كل مرة بمصالحها من منطلق تصور قدرتها على فرض نظام عالمي جديد، مستندة إلى تفوقها العسكري وقناعتها بأن الهيبة الأميركية تتطلب ضرب خصومها في عقر دارهم ومنعهم من امتلاك أدوات الردع.

    يذكر أنه منذ الجمعة الماضية، شهدت المنطقة تصعيدا خطِرا بين إيران وإسرائيل، تمثل في سلسلة من الضربات الجوية المتبادلة وتوسيع دائرة الاشتباك لتشمل جبهات جديدة، وكشفت إسرائيل عن تنفيذ هجمات جوية على مواقع داخل إيران استهدفت منشآت مرتبطة ببرنامجها النووي، واغتالت عددا من القادة العسكريين وعلماء الطاقة الذرية في إيران.

    وفي المقابل، ردت إيران بإطلاق رشقات صاروخية على مواقع عسكرية إسرائيلية في عدة مناطق، مع تفعيل منظوماتها الدفاعية. وأكدت المصادر الإيرانية، أن الردود الإيرانية ستستمر في حال توسعت دائرة العدوان، وهو ما دفع واشنطن إلى إرسال مزيد من التعزيزات العسكرية إلى الشرق الأوسط تحسبا لانفجار إقليمي أوسع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بوتين: لدينا خبراء في بوشهر وإيران لم تطلب دعمنا العسكري

    سياسة الخميس 19 يونيو 9:13 م

    مجلس الأمن القومي ودوره في توجيه قرار ترامب تجاه ايران

    سياسة الخميس 19 يونيو 8:12 م

    الناتو و الحرب بين إسرائيل وإيران

    سياسة الخميس 19 يونيو 7:10 م

    الفلاحي: إيران تنتقل للمعيار النوعي في الصواريخ وإسرائيل لا تسيطر على الأجواء

    سياسة الخميس 19 يونيو 6:09 م

    من حليف أبدي إلى خطر داهم.. هل يصنف الأميركيون إسرائيل تهديدا؟

    سياسة الخميس 19 يونيو 5:08 م

    تقرير سوداني رسمي يستعرض انتهاكات الدعم السريع

    سياسة الخميس 19 يونيو 4:07 م

    باحث أميركي: قصف إسرائيل لإيران غير مجد ولن يدمر نوويّها أو يطيح بحكومتها

    سياسة الخميس 19 يونيو 3:06 م

    لوبس: نتنياهو اختار دبلوماسية البازوكا

    سياسة الخميس 19 يونيو 2:04 م

    في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرائيل

    سياسة الخميس 19 يونيو 12:01 م
    اخر الأخبار

    جماهير البريمييرليغ تترقب موعد اعلان جدول مباريات موسم 2025-2025

    الخميس 19 يونيو 9:16 م

    بوتين: لدينا خبراء في بوشهر وإيران لم تطلب دعمنا العسكري

    الخميس 19 يونيو 9:13 م

    5 صيحات لا غنى عنها في صيف 2025

    الخميس 19 يونيو 9:10 م

    أول ظهور لنجلاء الودعاني بعد الطلاق: رسالة خاصة أثارت الجدل

    الخميس 19 يونيو 9:07 م

    فيديو. زيلينسكي يتفقد موقع الهجوم في كييف ويطالب بتكثيف الضغط الدولي على روسيا

    الخميس 19 يونيو 8:59 م

    كأس العالم للأندية: فلومينيزي ودورتموند يتقاسمان النقاط في افتتاح المجموعة

    الخميس 19 يونيو 8:15 م

    مجلس الأمن القومي ودوره في توجيه قرار ترامب تجاه ايران

    الخميس 19 يونيو 8:12 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    جماهير البريمييرليغ تترقب موعد اعلان جدول مباريات موسم 2025-2025

    الخميس 19 يونيو 9:16 م

    بوتين: لدينا خبراء في بوشهر وإيران لم تطلب دعمنا العسكري

    الخميس 19 يونيو 9:13 م

    5 صيحات لا غنى عنها في صيف 2025

    الخميس 19 يونيو 9:10 م
    رائج الآن

    أول ظهور لنجلاء الودعاني بعد الطلاق: رسالة خاصة أثارت الجدل

    الخميس 19 يونيو 9:07 م

    فيديو. زيلينسكي يتفقد موقع الهجوم في كييف ويطالب بتكثيف الضغط الدولي على روسيا

    الخميس 19 يونيو 8:59 م

    كأس العالم للأندية: فلومينيزي ودورتموند يتقاسمان النقاط في افتتاح المجموعة

    الخميس 19 يونيو 8:15 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter