Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    “صندوق الملك عبدالله” يرفع مساهمته بشركة البحر الميت للاستثمارات السياحية

    الإثنين 30 يونيو 5:53 م

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    قصة حب جديدة في حياة هادي أسود تظهر إلى العلن.. وهذه هوية الشابة

    الإثنين 30 يونيو 5:43 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»إيران وإسرائيل.. أفق ملغوم لحرب الـ12 يوما
    سياسة

    إيران وإسرائيل.. أفق ملغوم لحرب الـ12 يوما

    فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 30 يونيو 5:34 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    29/6/2025–|آخر تحديث: 19:04 (توقيت مكة)

    بادرت إسرائيل بشنّ حرب على إيران للقضاء على المشروع النووي، فردّت الأخيرة باستهداف منشآت حيوية إسرائيلية، لكن لم تكن إسرائيل قادرة على تنفيذ المهمة بنفسها فاستعانت بالولايات المتحدة التي شنّت ضربة جوية على عدة منشآت نووية إيرانية.

    وأخيرا، نجحت الوساطة القطرية في تحقيق وقف هذه الحرب لكن دون تسوية كاملة لأسبابها، مما يرجح استئنافها مجددا في فترات قادمة.

    ونشر مركز الجزيرة للدراسات “تقدير موقف” بعنوان “الحرب على إيران: نهاية معركة تمهد للجولة القادمة” حاول قراءة هذه الحرب التي لا تشبه أية حرب أخرى سابقة في الشرق الأوسط، وتساءل: لماذا توقفت على هذا التوازن بين الأطراف؟ وهل وضع اتفاق وقف النار نهاية فعلية للحرب، أو مجرد نهاية لمعركة واحدة فقط من حرب قد تستمر بصورة أخرى؟

    دخول أميركا.. مفارقة الحرب ونقطة التحول

    يبدو أن مشاركة الولايات المتحدة المباشرة في الحرب، عبر ضربات مركزة على منشآت نطنز وأصفهان وفوردو النووية الإيرانية في 22 يونيو/حزيران 2025، كانت تهدف إلى ما هو أبعد من مجرد دعم إسرائيل. فالمفارقة أن هذه المشاركة شكلت تمهيدا عمليا نحو وقف إطلاق النار، وأشارت إلى أن الأميركيين لا يسعون إلى حرب شاملة بل إلى ضبط الإيقاع وفق حسابات تفوق إسرائيل الأمنية، وليس بالضرورة مواجهة عسكرية مباشرة مع طهران.

    ورغم أن العداء بين إيران وأميركا يعود إلى عام 1979 عقب الثورة الإيرانية، فإن هذه الضربات مثلت أول هجوم أميركي مباشر في عمق إيران، دون أن يستند إلى تهديد حقيقي للمصالح الأميركية، بل كانت بمثابة تعويض عن عجز إسرائيلي عسكري عن تدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، ورسالة دعم إستراتيجي لإسرائيل.

    رد إيراني محسوب ومخرج مشرف

    كان الرد الإيراني على قاعدة العديد -التي تشكل أكبر تجمع عسكري أميركي بالشرق الأوسط- رمزيا، إذ جاءت الضربة بعد إخلاء القاعدة بأكثر من أسبوع. ومع نجاح الدفاعات الجوية القطرية في اعتراض معظم الصواريخ، بدت طهران كمن يبحث عن الحفاظ على الكرامة الوطنية، لا التصعيد، والوفاء لشعبها بالرد على الهجوم الأميركي، وفتحت الباب لاتفاق وقف النار في الوقت نفسه.

    ورجّحت تحليلات أن تكون المفاوضات حول وقف إطلاق النار قد بدأت بالفعل قبل هذا الرد الإيراني، وأن الضربة كانت “الطلقة الأخيرة” في معركة سمحت لإيران بتأكيد كرامتها، ولواشنطن بالتحرك نحو التهدئة.

    حرب “عن بعد”

    تميزت هذه الحرب عن سابقاتها في الشرق الأوسط بطابعها عن بُعد، واعتمادها على تقنيات متقدمة، ولا سيما في الطائرات المسيّرة والصواريخ الدقيقة. وقد افتتحت إسرائيل المعركة في 13 يونيو/حزيران بسلسلة ضربات استهدفت قادة الحرس الثوري ومراكز القيادة بطهران، وردّت إيران بصواريخ بعيدة المدى استهدفت مواقع إسرائيلية إستراتيجية.

    لكن شيئا فشيئا، ومع انخراط الطرفين في قصف متبادل، بدا أن كفاءة الدفاعات الجوية تتآكل. ففي البداية، تصدت إسرائيل لـ80% من الصواريخ، لكن النسبة انخفضت إلى 50% مع توالي الأيام. وفي المقابل، بدأت إيران تفقد مواقع إطلاقها تدريجيا، مما يشير إلى نية خوض معركة طويلة لا الهجوم الكاسح.

    الأهداف المعلنة مقابل النتائج

    أعلنت إسرائيل -في اليوم الأول من الحرب- أن هدفها تدمير البرنامج النووي الإيراني، وتأخير امتلاك طهران للقنبلة النووية، وربما بشكل غير مباشر إضعاف النظام ذاته. أما الولايات المتحدة، فحددت هدف الضربة التي وجهتها لإيران بتدمير المنشآت النووية الرئيسية الثلاث، وقال المسؤولون الأميركيون صراحة إنهم لا يعملون على إسقاط النظام وإنهم يأملون عودة إيران إلى المفاوضات.

    وقد ألحقت الضربات الإسرائيلية، مدعومة بالأميركية، ضررا بالغا ببعض المنشآت والعلماء، ولا سيما في أراك، وربما نطنز وأصفهان. لكن المنشآت المنتشرة الأخرى، والعقول العلمية العاملة بالمئات، لا تزال خارج دائرة الدمار. أما فوردو، فظل مصيره محل تباين بين الروايات الإيرانية والأميركية.

    وربما تعود الأسباب خلف ما سمي الإنجازات الإسرائيلية إلى:

    1. النجاح -على مدى أكثر من عقدين- في تجنيد وتنظيم شبكات من العملاء في كافة أنحاء إيران، الذين تعدى قيامهم بتزويد إسرائيل بالمعلومات الضرورية حول المواقع وطبيعتها وحول البشر، بل أيضا تنفيذ عمليات باستخدام الصواريخ والمسيّرات.
    2. النجاح -باستخدام وسائل مراقبة مختلفة وبالاعتماد على العملاء وبالتعاون مع وكالات الاستخبارات الغربية- في رسم خارطة دقيقة إلى حدّ كبير، وإن لم تكن شاملة، لمختلف المواقع العسكرية والنووية الإيرانية.
    3. التفوق الهائل لسلاح الجو الإسرائيلي.

    وعلى الجانب الآخر، ورغم أن الرد الإيراني كان أقل دمارا من الهجمات الإسرائيلية، فإنه نجح في شل مؤسسات إسرائيلية حساسة مثل معهد وايزمان، فخر البحث العلمي في إسرائيل منذ عقود، ومعهد الأبحاث البيولوجية، ومصفاة حيفا ومطار بن غوريون. كما تسببت الصواريخ في دمار داخل مربعات سكنية في تل أبيب وحيفا وبئر السبع، وأربكت الاقتصاد الإسرائيلي، وأثارت موجة نزوح خارجي.

    ويُعد أحد أبرز الأسباب خلف صعوبة تقدير مدى نجاح وفعالية الرد الإيراني هو التكتم الإسرائيلي البالغ حول طبيعة الأهداف التي استهدفتها الصواريخ الإيرانية.

    خلاصة المعركة: لا منتصر واضحا

    وتُظهر الوقائع أن كلا الطرفين خرج من الحرب دون تحقيق أهدافه كاملة.

    لم تستطع القضاء على البرنامج النووي الإيراني، ولا إسقاط النظام، ولا حتى تعطيل قدرات إيران الصاروخية أو المسيّرات بالكامل.

    لم تمنع الضربات القاصمة، لكنها برهنت على قدرتها على الرد، واستهداف الداخل الإسرائيلي بشكل لم يكن مألوفا من قبل.

    وجدت نفسها في معادلة دقيقة، حيث نجحت في دعم إسرائيل وفرضت خطوطا حمراء جديدة، لكنها دخلت مواجهة جديدة في الشرق الأوسط وسط معارضة داخلية، خصوصا من أنصار الرئيس دونالد ترامب الذين رفضوا تورطا عسكريا جديدا لحساب حليف لا لأمن قومي.

    الهدنة: نهاية مؤقتة أم بداية جولة جديدة؟

    اتفق على وقف إطلاق النار دون معاهدة مكتوبة، وبدون معالجة أسباب الصراع الأصلية، خاصة البرنامج النووي الإيراني، وما إذا كانت طهران ستوافق على الشروط الأميركية بتسليم اليورانيوم عالي التخصيب أو نقل التخصيب إلى الخارج.

    ومن دون ذلك، تبدو العودة إلى المفاوضات بمثابة العودة إلى المربع الأول. ومع كل طرف يراجع ما كسبه وما خسره، ويعيد تقييم أدواته، فإن الجولة التالية، ولو بوسائل مختلفة، قد تكون مسألة وقت لا أكثر.

    وفي هذا النزاع، لم تكن المعركة مجرد مواجهة عسكرية، بل تجلّت كحلقة جديدة في حرب طويلة النفس، يجيد فيها الطرفان إدارة الوقت والصبر الإستراتيجي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    سياسة الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    جلسة قضائية اليوم.. سيناريوهات لمستقبل أكبر أحزاب المعارضة التركية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 4:46 م

    صحف عالمية: هدنة إسرائيل وإيران قد تنهار ونتنياهو يريد حربا أبدية

    سياسة الإثنين 30 يونيو 3:45 م

    رافائيل غروسي “شرطي نووي”.. على تقاطع نيران إسرائيل وإيران

    سياسة الإثنين 30 يونيو 2:43 م

    منهم عرب.. ملايين الأطفال الأميركيين مهددون بترحيل آبائهم

    سياسة الإثنين 30 يونيو 1:43 م

    مادة شارحة: مقارنة ميزانيات دول حلف شمال الأطلسي

    سياسة الإثنين 30 يونيو 12:42 م

    حرب السودان.. عندما يصبح الصحفي سائقا والمهندس مزارعا

    سياسة الإثنين 30 يونيو 11:41 ص

    ماذا بعد رفض المحكمة العليا الحد من صلاحيات ترامب؟

    سياسة الإثنين 30 يونيو 9:39 ص

    الرؤساء الثلاثة يرمون بطوق النجاة لنتنياهو

    سياسة الإثنين 30 يونيو 8:37 ص
    اخر الأخبار

    “صندوق الملك عبدالله” يرفع مساهمته بشركة البحر الميت للاستثمارات السياحية

    الإثنين 30 يونيو 5:53 م

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    قصة حب جديدة في حياة هادي أسود تظهر إلى العلن.. وهذه هوية الشابة

    الإثنين 30 يونيو 5:43 م

    مجموعة Retrofête ريزورت 2026

    الإثنين 30 يونيو 5:39 م

    خامنئي وحقبة ما بعد الحرب.. كيف سيتعامل المرشد الإيراني مع تغيرات المنطقة؟

    الإثنين 30 يونيو 5:28 م

    ما مزايا الذكاء الاصطناعي القادمة إلى هواتف آيفون في iOS 26؟

    الإثنين 30 يونيو 5:00 م

    هارفي اليوت: هدفي تمثيل المنتخب الانكليزي الاول

    الإثنين 30 يونيو 4:54 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    “صندوق الملك عبدالله” يرفع مساهمته بشركة البحر الميت للاستثمارات السياحية

    الإثنين 30 يونيو 5:53 م

    محللون: ترامب يستثمر ضربة إيران لإنقاذ نتنياهو من مستنقع غزة

    الإثنين 30 يونيو 5:47 م

    قصة حب جديدة في حياة هادي أسود تظهر إلى العلن.. وهذه هوية الشابة

    الإثنين 30 يونيو 5:43 م
    رائج الآن

    مجموعة Retrofête ريزورت 2026

    الإثنين 30 يونيو 5:39 م

    خامنئي وحقبة ما بعد الحرب.. كيف سيتعامل المرشد الإيراني مع تغيرات المنطقة؟

    الإثنين 30 يونيو 5:28 م

    ما مزايا الذكاء الاصطناعي القادمة إلى هواتف آيفون في iOS 26؟

    الإثنين 30 يونيو 5:00 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter