Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    نجم تشيلسي السابق موسوندا يعتزل كرة القدم بعمر 28

    الثلاثاء 01 يوليو 7:20 م

    شراكة استراتيجية بين “ناسا” و”نتفليكس” لبث عجائب الفضاء

    الثلاثاء 01 يوليو 7:19 م

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    الثلاثاء 01 يوليو 7:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية
    سياسة

    بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية

    فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 7:00 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    مراسلو الجزيرة نت

    طهران- لم تكن عملية “الأسد الصاعد” التي شنتها إسرائيل على إيران مجرد ضربة عسكرية، بل وصفت في الأوساط السياسية الإيرانية بأنها “تهديد وجودي” هز قواعد العقيدة العسكرية القائمة على مفهوم “الضربة الثانية”، وأثار تساؤلات عميقة عما إذا كان هذا التهديد يستوجب قلب الطاولة النووية وفتح الباب أمام مراجعة شاملة للإستراتيجية الدفاعية.

    وبينما لا تزال آثار القصف تخيم على بعض المنشآت العسكرية والأحياء السكنية التي كانت تؤوي علماء ومسؤولين مرتبطين بالبرنامج النووي، اندلع جدل داخلي بشأن جدوى الاستمرار في العقيدة التقليدية، بين تيار يدعو إلى تغيير استباقي حاسم، وآخر يحذر من “الانزلاق إلى مغامرة لا تحمد عقباها”.

    وكشف اختراق الطائرات الإسرائيلية وقاذفات أميركية أجواء إيران، واستهدافها منشآت نووية وأمنية، حسب بعض العسكريين، ثغرات في العقيدة الإيرانية التي تقوم على تلقي الضربة الأولى والرد عليها لاحقا.

    ويرى الباحث العسكري علي عبدي أن هذه الإستراتيجية أضعفت من قدرة القوات الإيرانية على احتواء التهديد، متسائلا في حديث للجزيرة نت عن جدوى الانتظار حتى تلقي الضربات، بينما يفقد الجيش الإيراني قيادات وعناصر ومواقع حساسة.

    وأشار عبدي إلى أن “العدوان الإسرائيلي أظهر حاجة ملحة إلى نهج عسكري أكثر جرأة”، مشيرا إلى مؤشرات على بدء هذا التحول، منها كشف بعض الأسلحة الإستراتيجية خلال الهجوم الأخير، وتعيين قيادات جديدة تعطي الأولوية للهجوم بدلا من الدفاع.

    ولم تخل التصريحات الرسمية من نبرة تصعيدية، إذ حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن “بلاده لن تتردد في كشف قدراتها الحقيقية إذا استمرت التهديدات”، في وقت دعا فيه عبدي إلى اعتماد سلوك غير متوقع لردع الأعداء، وتنشيط الفصائل الحليفة في أي مواجهة قادمة.

    مناقشة الردع النووي

    تزامنا مع هذه التطورات، أعادت تصريحات كبار المسؤولين الإيرانيين طرح موضوع السلاح النووي للنقاش. ففي 2024، حذر كمال خرازي، رئيس المجلس الإستراتيجي للسياسات الخارجية، من إمكانية تغيير العقيدة النووية في حال تعرض البلاد لتهديد وجودي، وهو ما أكده لاحقا مستشار المرشد الأعلى علي لاريجاني الذي أشار إلى أن “أي خطأ أميركي قد يدفع الشعب الإيراني للمطالبة بتصنيع قنبلة نووية”.

    هذا التحول في المزاج السياسي لقي صداه بين الجمهور، إذ كشف استطلاع رسمي أجراه مركز أبحاث منظمة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بعد 4 أيام من الهجوم الإسرائيلي، أن 66% من الإيرانيين باتوا يؤيدون امتلاك بلادهم سلاحا نوويا.

    كما طالبت “جمعية الأساتذة الثوريين في الحوزة العلمية بقم” بإعادة النظر في العقيدة النووية السلمية، ودعت القيادة إلى “رد حازم وسريع” على ما وصفته بـ”العدوان الغاشم”.

    إيرانيون يحضرون جنازة جنرالات وعلماء الحرس الثوري الذين قتلوا في الغارات الجوية الإسرائيلية (الأوروبية)

    موقف البرلمان

    في هذا السياق، صوت البرلمان الإيراني الأسبوع الماضي على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة وصفها الباحث السياسي ياسر شاماني، في حديثه للجزيرة نت، بأنها “رد فعل حتمي على تهديد وجودي لم يعد من الممكن تجاهله”.

    ومع ذلك، حذر شاماني من خطورة الانسحاب الكامل من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، خشية التبعات الدبلوماسية، داعيا في المقابل إلى تحرك دبلوماسي فعال لانتزاع إدانة رسمية للهجوم الإسرائيلي-الأميركي على منشآت بلاده النووية.

    وأكد أن جزءا من الطبقة السياسية الإيرانية يرى أن المعاهدة لم تحم المنشآت النووية الإيرانية، بل ربما شكلت أداة تسريب لمعلومات حساسة عن العلماء والبرامج النووية إلى أطراف معادية.

    وفي ما يتعلق بالدعوات إلى اعتماد “سياسة الغموض النووي”، رأى شاماني أن الإعلان الصريح عن امتلاك السلاح النووي، كما فعلت دول أخرى، قد يكون أكثر فاعلية في الردع، خصوصا في ظل غياب ضمانات دولية حقيقية لحماية أمن إيران.

    الجدل الفقهي والعقائدي

    في المقابل، يرى الناشط السياسي المحافظ عبد الرضا داوري أن تغيير العقيدة العسكرية الإيرانية أمر غير وارد، نظرا لارتباطها بمبادئ الفقه الشيعي، الذي لا يجيز “الجهاد الابتدائي في ظل غياب الإمام المعصوم”.

    وفي حديثه للجزيرة نت، ذكر داوري بفتوى المرشد الأعلى علي خامنئي بتحريم إنتاج أو حيازة أسلحة الدمار الشامل، واعتبر أن السلاح النووي لم يعد يشكل عامل ردع حقيقي، مشيرا إلى أن الرد الصاروخي الإيراني على إسرائيل -التي تمتلك ترسانة نووية- أثبت فاعلية الرد التقليدي.

    واقترح داوري مراجعة الخطاب الرسمي الإيراني تجاه القضية الفلسطينية، دون الاعتراف بإسرائيل، والاستمرار في دعم “الفصائل التحررية”، مع التوصل إلى تفاهم سياسي حول برنامج نووي سلمي يسمح باستخدام الطاقة النووية لأغراض طبية وصناعية، دون تعريض البلاد لمخاطر المواجهة الشاملة.

    وبينما تجمع النخب السياسية في طهران على وصف الهجمات الأخيرة بأنها تهديد وجودي، تتباين المواقف بشأن كيفية الرد عليه: هل يكون عبر إعادة النظر في العقيدة النووية، أم بالتشبث بالثوابت العقائدية؟ وبين هذا وذاك، يترقب المراقبون ما إذا كانت طهران ستبقى متمسكة بعقيدة “الضربة الثانية”، أم أنها تقف على أعتاب عصر جديد يتسم بـ”وضوح نووي” وردع استباقي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 7:13 م

    هل تدفع عمليات المقاومة النوعية نتنياهو لإنهاء الحرب؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 6:12 م

    الضربة الأميركية في إيران والرسالة تقرأ بالصين

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 5:11 م

    إيران تُسائل أذربيجان عن فتح مجالها الجوي لإسرائيل

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 4:10 م

    ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل “ماغا” حول دعم ترامب لإسرائيل

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 3:09 م

    صدمة عسكرية واقتصادية في العراق جراء حرب إسرائيل وإيران

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 2:08 م

    صحيفة لوفيغارو تستعيد وصف جحيم باريس خلال موجة الحر عام 1911

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 1:07 م

    نيوزويك: من يقف وراء نصب الكمين لرجال الإطفاء بولاية أيداهو؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 11:04 ص

    فرنسا ومدغشقر تبحثان حل نزاع الجزر المتناثرة

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 10:03 ص
    اخر الأخبار

    نجم تشيلسي السابق موسوندا يعتزل كرة القدم بعمر 28

    الثلاثاء 01 يوليو 7:20 م

    شراكة استراتيجية بين “ناسا” و”نتفليكس” لبث عجائب الفضاء

    الثلاثاء 01 يوليو 7:19 م

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    الثلاثاء 01 يوليو 7:13 م

    بعد تحطم سيارته الفاخرة.. تصرّف غريب من إبراهيم تشيليكول تجاه السائق

    الثلاثاء 01 يوليو 7:10 م

    تخفيضات ترامب للمساعدات تهدّد بكارثة إنسانية: 14 مليون وفاة محتملة بحلول 2030

    الثلاثاء 01 يوليو 6:54 م

    ثلاثة سيناريوهات لـ "مهلة الرسوم الجمركية".. ما هي؟

    الثلاثاء 01 يوليو 6:21 م

    كارفخال يرحب بالكسندر ارنولد بتحذير شديد في ريال مدريد

    الثلاثاء 01 يوليو 6:20 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    نجم تشيلسي السابق موسوندا يعتزل كرة القدم بعمر 28

    الثلاثاء 01 يوليو 7:20 م

    شراكة استراتيجية بين “ناسا” و”نتفليكس” لبث عجائب الفضاء

    الثلاثاء 01 يوليو 7:19 م

    وقف حرب إيران وإسرائيل بعيون أوروبية.. سكون مؤقت يلفه الغموض

    الثلاثاء 01 يوليو 7:13 م
    رائج الآن

    بعد تحطم سيارته الفاخرة.. تصرّف غريب من إبراهيم تشيليكول تجاه السائق

    الثلاثاء 01 يوليو 7:10 م

    تخفيضات ترامب للمساعدات تهدّد بكارثة إنسانية: 14 مليون وفاة محتملة بحلول 2030

    الثلاثاء 01 يوليو 6:54 م

    ثلاثة سيناريوهات لـ "مهلة الرسوم الجمركية".. ما هي؟

    الثلاثاء 01 يوليو 6:21 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter