في خضم مشهد إقليمي متغير، يطل ملف سلاح حزب الله من جديد، لا كأداة مقاومة فحسب، بل كورقة تفاوض معلقة بين الداخل اللبناني ومراكز القرار الدولي. جاءت زيارة الموفد الأميركي توم باراك إلى بيروت لتخلط الأوراق وتعيد رسم حدود الجدل الداخلي حول مستقبل هذا السلاح، وموقعه ضمن الاستراتيجية الدفاعية للدولة، أو كأداة نفوذ إيراني سوري في قلب المعادلة اللبنانية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني