Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    نيجيريا تكشف “خطة ترامب لإفريقيا”: لا يمكننا قبولها

    الجمعة 11 يوليو 2:07 م

    فيديو. إسرائيل تبدأ في هدم المباني التي تضررت في المواجهة الأخيرة مع إيران

    الجمعة 11 يوليو 1:53 م

    ناشفيل يقلب الطاولة على دي سي يونايتد ويبلغ نصف نهائي كأس أميركا

    الجمعة 11 يوليو 1:26 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»5 أسئلة تفسر تمسّك إسرائيل بالمساعدات الأميركية وإصرار حماس على رفضها
    سياسة

    5 أسئلة تفسر تمسّك إسرائيل بالمساعدات الأميركية وإصرار حماس على رفضها

    فريق التحريرفريق التحريرالخميس 10 يوليو 11:09 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    مراسلو الجزيرة نت

    10/7/2025–|آخر تحديث: 16:52 (توقيت مكة)

    غزة- برز ملف المساعدات الإنسانية التي ينتظرها أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة كإحدى النقاط الخلافية في إطار المفاوضات غير المباشرة التي تجري في العاصمة القطرية الدوحة بين وفدي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

    وفي الوقت الذي تحاول فيه الحكومة الإسرائيلية فرض آلية توزيع المساعدات الأميركية كأمر واقع عبر المراكز التي خصصتها “مؤسسة غزة الإنسانية”، تصر حماس على العودة إلى تدفقها كما كانت عليه سابقا من خلال المؤسسات الدولية العاملة في القطاع.

    يشرح التقرير التالي كيف اتخذ الاحتلال الإسرائيلي من المساعدات أداة لتجويع سكان غزة، والضغط عليهم ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ويكشف عن الأهداف التي يسعى لتحقيقها تحت ستار “إنساني”.

    كيف كانت تدخل البضائع والمواد الغذائية إلى غزة؟

    قبل بدء الحرب على قطاع غزة، كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي تسمح بدخول البضائع والمواد الغذائية عبر معبر كرم أبو سالم الواقع شرق محافظة رفح جنوبي القطاع بمتوسط 500 شاحنة يوميا، رغم أن حاجته كانت تصل إلى ما يزيد على 700 شاحنة يوميا.

    وكانت السلطات المصرية تسمح بمرور شاحنات تجارية عبر محور صلاح الدين الواصل بين غزة والأراضي المصرية.

    ومنذ بداية الحرب، أغلقت قوات الاحتلال جميع المعابر التجارية المخصصة لإدخال السلع للقطاع، ولم تسمح بمرور أي من الاحتياجات اليومية للغزيين الذين اعتمدوا منذ ذلك الوقت على المساعدات الإغاثية الواردة عبر معبر رفح البري الواصل بين القطاع ومصر.

    ومع فصل الجيش الإسرائيلي محافظتي غزة وشمالها عن وسط وجنوب القطاع بعد سيطرته على محور “نتساريم”، منع وصول أي من المساعدات عن 700 ألف فلسطيني بقوا شمال وادي غزة، مما أدخلهم في حالة مجاعة شديدة امتدت عدة أشهر بعدما حرموا من جميع المواد الغذائية الأساسية.

    ومع احتلال الجيش معبر رفح مطلع مايو/أيار 2024، فقد سكان غزة آخر شريان حياة مخصص لحركة الأفراد والبضائع، قبل أن يسمح بإدخال قليل من المواد الغذائية عبر معبر كرم أبو سالم، ولاحقا فتح منفذ “زيكيم” المؤقت الواقع شمال غرب القطاع وأدخل قليلا من البضائع على فترات متباعدة للمحاصرين في محافظتي غزة والشمال.

    لماذا منع الاحتلال المساعدات عن سكان القطاع؟

    في إطار حربه الممنهجة على غزة، اتخذ الاحتلال من ملف المساعدات أداة لتجويع وإخضاع سكان القطاع، في محاولة منه لدفعهم للانتفاض ضد حركة حماس، وللنزوح إلى المحافظات الجنوبية تمهيدا لتنفيذ مخطط التهجير، والسيطرة على القطاع، وفق الخطط الإسرائيلية المعلنة.

    ومع فشل مخطط الاحتلال الذي اضطر للتراجع عنه، وفتح طريق “نتساريم” بناء على اتفاق وقف إطلاق النار السابق الذي دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت تدخل المساعدات إلى القطاع بناء على البروتوكول الإنساني الملحق للاتفاق الذي نص على دخول 600 شاحنة مساعدات غذائية يوميا، و50 شاحنة وقود.

    ورغم أن التزام الاحتلال بتطبيق البروتوكول لم يتجاوز 60%، فإن هذه المساعدات كسرت حالة المجاعة التي كان يعاني منها الغزيون.

    لكن في الثاني من مارس/آذار 2025، أعاد الاحتلال إغلاق جميع المعابر ومنع إدخال أي من المساعدات الإنسانية لأكثر من مليوني فلسطيني، مما أعاد المجاعة بشكل أكثر قساوة.

    لماذا لجأ الجيش الإسرائيلي لاعتماد آلية جديدة لتوزيع المساعدات؟

    يوم 27 مايو/أيار الماضي، أعلن جيش الاحتلال استحداث آلية جديدة لتوزيع المساعدات على القطاع من خلال “مؤسسة غزة الإنسانية” الأميركية حديثة النشأة، التي بدأت العمل بنقطتي توزيع غرب محافظة رفح، ومن ثم افتتحت ثالثة في منطقة “نتساريم” وسط القطاع، بحجة ضمان عدم سيطرة حركة حماس على المساعدات.

    وبدا أن هذه الخطوة الإسرائيلية جاءت فقط لامتصاص الغضب الدولي المتصاعد من منع إدخال المساعدات، لأنها لا تلبي أدنى احتياجات الفلسطينيين لعدة أسباب أهمها:

    • افتقار المؤسسة الأميركية لأي بيانات عن سكان غزة، وبالتالي لم تعتمد أي آلية توزيع عادلة.
    • عدد المراكز المخصصة للتوزيع 3 فقط ولا يمكن أن تلبي احتياج أكثر من مليوني فلسطيني.
    • تقتصر المساعدات على كميات غذائية محدودة جدا، لا تعادل شاحنة واحدة من المساعدات التي كانت تصل سابقا عبر المؤسسات الأممية.
    • يريد الاحتلال من مشاهد الفوضى والتزاحم داخل مراكز التوزيع إظهار الشعب الفلسطيني بغزة بشكل غير لائق، لا يتناسب مع حجم صموده وتضحياته التي قدمها خلال العدوان.
    • تقع مراكز التوزيع في المناطق التي يسيطر عليها جيش الاحتلال، وتحولت إلى فخاخ لاستدراج الفلسطينيين وقتلهم، حيث أدت إلى استشهاد 751 مواطنا وإصابة 4931 آخرين، وفُقدت آثار 39 شخصا.

    يشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي أعلن يوم 19 مايو/أيار الماضي السماح بإدخال مساعدات عبر معبر كرم أبو سالم ومنفذ “زيكيم” بناء على اتفاق الجانب الأميركي مع حركة حماس على إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأميركية، مقابل السماح بإدخال المساعدات لغزة، لكن لم يتم تنفيذ الاتفاق بالشكل المطلوب، واقتصر على إدخال عدد محدود من الشاحنات في فترات متباعدة.

    ما الأخطار التي تشكلها آلية توزيع المساعدات الحالية؟ ولماذا تصر حكومة الاحتلال عليها؟

    تتعدد الأخطار التي تشكلها مراكز المساعدات الأميركية الجديدة -وفق مصدر أمني بغزة تحدث للجزيرة نت- أبرزها:

    • تثبيت محاولة إسرائيلية لإلغاء عمل المؤسسات الدولية في القطاع، خاصة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي تمثل عنوانا لحق اللاجئين في العودة.
    • التحكم بكميات الطعام، ونوعية الأصناف الواردة إلى غزة.
    • الإبقاء على حالة الفوضى داخل القطاع، وحرمان الفلسطينيين من حقهم بالتوزيع العادل للمساعدات الواردة إليهم.
    • تحويل مراكز توزيع المساعدات لأماكن للإسقاط الأمني واستدراج فلسطينيين للتعاون مع جيش الاحتلال.
    • يتخذ الجيش الإسرائيلي من مراكز التوزيع ذريعة لفرض وجوده كأمر واقع داخل قطاع غزة، بحجة تأمينها والإشراف عليها، وبما يحول دون انسحابه بناء على أي اتفاق محتمل، لا سيما أن المراكز توجد في أماكن سكنية في عمق القطاع.

    لماذا تريد حماس العودة إلى تقديم المساعدات عبر المؤسسات الدولية؟

    وفق مصدر خاص مطلع على المفاوضات تحدّث للجزيرة نت، تصرّ حركة حماس خلال المفاوضات الجارية في الدوحة على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بناء على البروتوكول الإنساني الموقع في يناير/كانون الثاني الماضي، وذلك بما يضمن:

    • وصول المساعدات إلى جميع سكان القطاع بما يحفظ كرامتهم، بعيدا عن مشاهد الفوضى، ودون فتح المجال أمام سرقتها.
    • إفشال مخطط الاحتلال الإسرائيلي بالسيطرة على المساعدات، وضمان مرورها عبر المؤسسات الدولية.
    • نزع الذرائع التي يسوقها جيش الاحتلال لبقاء تمركزه في مواقع مختلفة من محافظات قطاع غزة، وإجباره على الانسحاب.
    • إحباط أي مخطط إسرائيلي مستقبلي لاستكمال مخطط التهجير انطلاقا من سيطرته على المساعدات الإنسانية.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    كابُل تستوعب آلاف العائدين قسرا من إيران ومطالب أممية بالدعم

    سياسة الجمعة 11 يوليو 1:22 م

    صالح يتنقل بين الدمار وأمله رغيف وخيمة في غزة

    سياسة الجمعة 11 يوليو 12:21 م

    من يمتلك هذا المزيج العسكري في الحروب الحديثة سيتفوّق

    سياسة الجمعة 11 يوليو 11:20 ص

    عبء ترامب.. كيف تغطي وسائل الإعلام تصريحات الزعماء الكاذبة؟

    سياسة الجمعة 11 يوليو 10:19 ص

    عبء ترامب.. كيف تغطي وسائل الإعلام تصريحات الزعماء الكاذبة؟

    سياسة الجمعة 11 يوليو 10:19 ص

    نازحون منسيون باليمن يروون لغادريان معاناتهم من الجوع

    سياسة الجمعة 11 يوليو 9:18 ص

    خبير عسكري: توغل الاحتلال بمخيمات النازحين ورقة ضغط تفاوضية

    سياسة الجمعة 11 يوليو 8:17 ص

    تكرار الحوادث المميتة يؤرق المصريين ومطالبات بإجراءات تحد منها

    سياسة الجمعة 11 يوليو 7:16 ص

    ماذا لو أصبح ممداني عمدة لمدينة نيويورك؟

    سياسة الجمعة 11 يوليو 5:14 ص
    اخر الأخبار

    نيجيريا تكشف “خطة ترامب لإفريقيا”: لا يمكننا قبولها

    الجمعة 11 يوليو 2:07 م

    فيديو. إسرائيل تبدأ في هدم المباني التي تضررت في المواجهة الأخيرة مع إيران

    الجمعة 11 يوليو 1:53 م

    ناشفيل يقلب الطاولة على دي سي يونايتد ويبلغ نصف نهائي كأس أميركا

    الجمعة 11 يوليو 1:26 م

    “الزراعة” تعلن ارتفاع الصادرات الزراعية المصرية إلى 5.8 مليون طن حتى الآن

    الجمعة 11 يوليو 1:25 م

    كابُل تستوعب آلاف العائدين قسرا من إيران ومطالب أممية بالدعم

    الجمعة 11 يوليو 1:22 م

    سميرة سعيد تشوّق محبيها بلمحة غامضة من عملها الجديد

    الجمعة 11 يوليو 1:17 م

    تقرير أممي يعزز موقف ترامب من سوريا: “هيئة تحرير الشام” لم تعد مرتبطة بـ “القاعدة”

    الجمعة 11 يوليو 12:52 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    نيجيريا تكشف “خطة ترامب لإفريقيا”: لا يمكننا قبولها

    الجمعة 11 يوليو 2:07 م

    فيديو. إسرائيل تبدأ في هدم المباني التي تضررت في المواجهة الأخيرة مع إيران

    الجمعة 11 يوليو 1:53 م

    ناشفيل يقلب الطاولة على دي سي يونايتد ويبلغ نصف نهائي كأس أميركا

    الجمعة 11 يوليو 1:26 م
    رائج الآن

    “الزراعة” تعلن ارتفاع الصادرات الزراعية المصرية إلى 5.8 مليون طن حتى الآن

    الجمعة 11 يوليو 1:25 م

    كابُل تستوعب آلاف العائدين قسرا من إيران ومطالب أممية بالدعم

    الجمعة 11 يوليو 1:22 م

    سميرة سعيد تشوّق محبيها بلمحة غامضة من عملها الجديد

    الجمعة 11 يوليو 1:17 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter