دخلت إيران مرحلة جديدة من المراقبة السياسية بعد محادثات إسطنبول مع دول الترويكا الأوروبية (ألمانيا، فرنسا، بريطانيا)، والتي وُصفت من قبل الطرفين بـ”الصريحة والمفصلة”، لكنها في جوهرها تدور حول سؤال رئيسي: هل جاءت طهران بنية حقيقية للتفاوض، أم لمجرد كسب الوقت؟
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني