Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    صفقة تاريخية.. رقاقات إنفيديا و AMD في طريقها إلى الصين بعد فرض رسومات

    الإثنين 11 أغسطس 8:43 م

    مرسيدس تؤكد توقف التحديثات الكبرى حتى نهاية الموسم

    الإثنين 11 أغسطس 8:37 م

    “الخطوط السعودية” تحصد جائزة “الأفضل في خدمات تجربة الضيوف”

    الإثنين 11 أغسطس 8:35 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»ماذا يحتاج قطاع غزة لتجاوز كارثة التجويع؟
    سياسة

    ماذا يحتاج قطاع غزة لتجاوز كارثة التجويع؟

    فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 11 أغسطس 2:21 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    غزة – في وقت زعمت فيه الحكومة الإسرائيلية تقديم تسهيلات لوصول المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة، تظهر أعداد الشاحنات الواردة عبر المعابر اعتماد الاحتلال سياسة التقطير التي تقوم على التحكم في مرور كميات محدودة لا تلبي سوى 14% من الاحتياج اليومي لأكثر من مليوني فلسطيني، بعد منع كامل لجميع أصناف الغذاء على مدى 5 أشهر.

    وبلغ إجمالي عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات التي دخلت قطاع غزة خلال الأسبوعين الماضيين 1210 شاحنات، في الوقت الذي يقدر فيه الاحتياج الفعلي في الفترة المذكورة 8400 شاحنة.

    وتكشف مقارنة كميات الغذاء التي وصلت إلى غزة مؤخرا بتلك التي كانت تصل إليها قبل الحرب، عن الحاجة الملحة لتدفق البضائع دون قيود وبما لا يقل عن 600 شاحنة يوميا لمدة تزيد عن 3 أشهر، كي يبتعد قطاع غزة المحاصر عن شبح المجاعة التي تسيطر على سكانه.

    كما منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 90 ألف شاحنة من الدخول إلى قطاع غزة منذ مطلع مارس/آذار الماضي بعدما أغلقت المعابر بشكل محكم في إطار خطة ممنهجة لتجويع السكان.

    تجويع ممنهج

    قال مصدر خاص في وزارة الاقتصاد الوطني بغزة للجزيرة نت إن ما معدله 122 ألف شاحنة كانت تصل إلى قطاع غزة سنويا قبل بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، موزعة ما بين تلك المخصصة للمساعدات التي تقدمها المؤسسات الدولية وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أو التجارية الخاصة.

    وأوضح المصدر الحكومي أن 30 ألف شاحنة كانت ترد سنويا من خلال جمهورية مصر عبر طريق صلاح الدين التجاري، بما يقدر 28% من مجمل الواردات، والبقية كانت تصل من الجانب الإسرائيلي.

    كما أشار إلى أن 60% من مجمل الشاحنات التي كانت تصل قطاع غزة قبل الحرب كانت مخصصة للمواد الغذائية، ونصفها تمثل مساعدات توزعها الأونروا والمؤسسات الدولية، مقدّرا حاجة قطاع غزة من الطحين بـ15 ألف طن شهريا، من بينها 8 آلاف طن كانت تصل لصالح وكالة الأونروا.

    وبحسب المصدر في وزارة الاقتصاد، فإن الاحتياج الشهري لسكان قطاع غزة من السلع الأساسية يقدر بـ3700 طن من السكر و3300 طن أرز و2100 طن من الزيوت و330 طنا من العدس، الذي ارتفع معدل استهلاكه خلال المجاعة الحالية إلى 2000 طن شهريا بسبب اعتماد معظم السكان عليه.

    غزة تحتاج ما لا يقل عن 600 شاحنة يوميا لمدة تزيد عن 3 أشهر (الأناضول)

    وأشار المصدر إلى أنه في إطار تعميق أزمة المجاعة في قطاع غزة، عمدت إسرائيل إلى:

    • التضييق على عمل المؤسسات الدولية النشطة في الأراضي الفلسطينية، وقررت منع الأونروا من العمل داخل أراضيها منذ نهاية يناير/كانون الثاني الماضي.
    • تعليق العمل بالبروتوكول الإنساني المتفق عليه يوم 18 يناير/كانون الثاني الماضي الذي تزامن مع بدء دخول المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
    • تشديد الحصار وإغلاق المعابر بشكل كامل منذ مطلع مارس/آذار الماضي.
    • منع تأمين مرور المساعدات إلى مخازن المؤسسات الدولية وتوزيعها بشكل عادل على جميع سكان قطاع غزة.
    • اللجوء إلى افتتاح مراكز المساعدات الأميركية التي تقدم الفتات من المواد الغذائية بدون آلية واضحة، مما يدفع السكان إلى الموت.

    ويعتقد المصدر الحكومي أن غزة تتعافى بشكل أسرع في حال السماح للقطاع التجاري الخاص بإدخال الاحتياجات من المواد الغذائية والسلع دون قيود، مما سيسهل وصول البضائع للمواطنين ويخفض من سعرها المرتفع.

    ووصف المصدر الحالة الاقتصادية في قطاع غزة بـ”الصعبة جدا” نظرا لطول أمد الحرب، ومنع دخول المواد الغذائية، وغياب مصادر الدخل عن معظم الفئات العاملة، وعدم توفر السيولة النقدية، ووصول الناس لحالة من سوء التغذية.

    ولفت إلى أن غزة تحتاج إلى تدفق البضائع يوميا دون قيود لمدة 3 أشهر كي تستعيد عافيتها بالقطاع الغذائي فقط، ويتمكن أي مواطن من شراء السلع بتكلفتها المعروفة سابقا وتصبح في متناول الجميع.

    استمرار التضييق الإسرائيلي

    وفي هذا السياق، يعتقد الباحث في الشأن الاقتصادي أحمد أبو قمر أن المشكلة الحقيقية في نقص الغذاء بقطاع غزة تتمثل في سياسة “تقطير السلع” التي تنتهجها إسرائيل منذ بداية الحرب، حيث لا تتجاوز الكميات التي تسمح إسرائيل بإدخالها 15% من حاجة الغزيين في أحسن الأحوال، وفي شهور سابقة كانت تسمح فقط بإدخال 2% أو 3% فقط من حاجة السكان.

    وقال الباحث، في حديث للجزيرة نت، إن التضييق الإسرائيلي على مرور السلع خلق حالة من التشوه الاقتصادي بالأسواق وجعل الأسعار غير منطقية، ويفسر ذلك الارتفاعات الماراثونية للأسعار وعدم عمل السوق بالديناميكية الطبيعية.

    وأضاف “حتى في فترة التهدئة في نهاية يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط الماضيين، انتهجت إسرائيل سياسة الإغراق بسلع معينة -كالطحين مثلا- وحرمت القطاع من أصناف أخرى، وبالتالي نحن لا ننظر للأسواق من ناحية الكم فقط، بل إن القطاع بحاجة للتنوع الذي يحرّك الأسواق”.

    وأوضح الباحث في الشأن الاقتصادي أن “سياسة الإغراق” لا تقل خطورة عن “سياسة التقطير”، وكلتاهما تضران بالاقتصاد والأسعار، مشيرا إلى أن إدخال الشاحنات التجارية مهم للأسواق ويحقق التنوع ويحل مشكلة السيولة بشكل جزئي.

    وأشار إلى أن “إسرائيل تتعمد إبقاء حالة المجاعة قائمة والأسعار مرتفعة لأنها تصر على إدخال الشاحنات بكميات معينة عبر بضعة تجار فقط، وتمنع الاستيراد إلا بكميات محدودة”.

    GAZA - AUGUST 08: Palestinians struggling with severe food shortages amid ongoing Israeli attacks and blockade gather near the Zikim Crossing to receive limited aid supplies in northwestern Gaza on August 08, 2025. Crowds formed as flour and other essentials were distributed in the area. ( Saeed M. M. T. Jaras - Anadolu Agency )
    إسرائيل تمنع التنوع في الأسواق وتكتفي بإدخال بعض المواد الغذائية (الأناضول)

     

    ولفت المتحدث ذاته إلى أنه رغم أهمية الشاحنات التجارية، لا يمكن تجاهل أن 95% من سكان قطاع غزة باتوا يعتمدون على المساعدات، مما يُبقي حالة المجاعة قائمة طالما رفضت إسرائيل تأمين دخولها والعمل وفق البروتوكول الإغاثي والإنساني المتفق عليه في يناير/كانون الثاني الماضي.

    ولا تزال الأسعار مرتفعة بشكل كبير مقارنة بمعدلاتها الطبيعية، وتفسره الكميات القليلة التي تدخل بالنظر لحاجة السكان وتعطش الأسواق لكميات كبيرة.

    وذكر الباحث الاقتصادي أن إسرائيل تمنع التنوع في الأسواق وتكتفي بإدخال بعض المواد الغذائية، في وقت يحتاج فيه السوق لعدة سلع إستراتيجية لا تقل أهمية عن الغذاء، مثل الوقود الذي يعتبر المحرك الأساسي للتضخم وارتفاع الأسعار، وأدى منع إدخاله منذ شهور لارتفاعات قياسية في أسعاره التي تجاوزت 1600% مقارنة بسعره قبل الحرب.

    وكذلك يحتاج قطاع غزة إلى أدوات الطاقة البديلة بعد عامين من انقطاع كامل للتيار الكهربائي، إلى جانب تأمين أساسيات المأوى من بيوت متنقلة وخيام، الأمر الذي ترفض إسرائيل إدخاله.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    دعوة السوداني.. هل تعيد تشكيل علاقة دولة العراق بالفصائل المسلحة؟

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 8:28 م

    السفارة السودانية بالدوحة: الحكومة تسيطر على معظم البلاد وترفض السلطة الموزاية

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 7:26 م

    ردود غاضبة بسبب تصريحات السفير البريطاني بالعراق بشأن الحشد الشعبي

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 6:25 م

    كاتبة إسرائيلية: قرار ألمانيا بحظر إرسال أسلحة لنا زلزال كبير

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 5:25 م

    هل يعجل سموتريتش بانهيار حكومة نتنياهو والذهاب لانتخابات مبكرة؟

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 4:23 م

    انتقادات متزايدة لخطة نتنياهو وحزب سموتريتش يهدد بإسقاط الائتلاف

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 3:22 م

    باحثان: هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائها

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 1:20 م

    أستراليا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 12:20 م

    لوموند: في تعامله المأساوي مع غزة نتنياهو هارب إلى الأمام فأوقفوه

    سياسة الإثنين 11 أغسطس 10:17 ص
    اخر الأخبار

    صفقة تاريخية.. رقاقات إنفيديا و AMD في طريقها إلى الصين بعد فرض رسومات

    الإثنين 11 أغسطس 8:43 م

    مرسيدس تؤكد توقف التحديثات الكبرى حتى نهاية الموسم

    الإثنين 11 أغسطس 8:37 م

    “الخطوط السعودية” تحصد جائزة “الأفضل في خدمات تجربة الضيوف”

    الإثنين 11 أغسطس 8:35 م

    دعوة السوداني.. هل تعيد تشكيل علاقة دولة العراق بالفصائل المسلحة؟

    الإثنين 11 أغسطس 8:28 م

    قصص حب النجوم: هكذا تعرف راغب علامة وعاصي الحلاني وتامر حسني وغيرهم على زوجاتهم!

    الإثنين 11 أغسطس 8:22 م

    فيديو. ناغازاكي تحيي ذكرى الضحايا الكوريين بعد 80 عامًا من القصف الذري على المدينة

    الإثنين 11 أغسطس 7:56 م

    بين الإعجاب وخيبة الأمل.. GPT-5 يثير انقسامًا في الأوساط التقنية

    الإثنين 11 أغسطس 7:42 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    صفقة تاريخية.. رقاقات إنفيديا و AMD في طريقها إلى الصين بعد فرض رسومات

    الإثنين 11 أغسطس 8:43 م

    مرسيدس تؤكد توقف التحديثات الكبرى حتى نهاية الموسم

    الإثنين 11 أغسطس 8:37 م

    “الخطوط السعودية” تحصد جائزة “الأفضل في خدمات تجربة الضيوف”

    الإثنين 11 أغسطس 8:35 م
    رائج الآن

    دعوة السوداني.. هل تعيد تشكيل علاقة دولة العراق بالفصائل المسلحة؟

    الإثنين 11 أغسطس 8:28 م

    قصص حب النجوم: هكذا تعرف راغب علامة وعاصي الحلاني وتامر حسني وغيرهم على زوجاتهم!

    الإثنين 11 أغسطس 8:22 م

    فيديو. ناغازاكي تحيي ذكرى الضحايا الكوريين بعد 80 عامًا من القصف الذري على المدينة

    الإثنين 11 أغسطس 7:56 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter