تعيش فنانة عربية شهيرة حالة من القلق الشديد مؤخرًا، ليس بسبب أزمة مهنية أو صحية، بل خوفًا من أن يهجرها زوجها الحالي، الذي ارتبطت به بعد أن دخلت حياته أثناء علاقته السابقة بإحدى زميلاتها في الوسط الفني.
ووفق مصادر مقربة، فإن الفنانة لا تشعر بالحب تجاه زوجها بقدر ما تشعر بالارتباط بمستوى الرفاهية الذي وفره لها منذ بداية علاقتهما، حيث يتحمّل كامل نفقاتها الشخصية والمهنية، ويُعد الداعم الأول لحياتها الاجتماعية والإعلامية.
مخاوف الفنانة تصاعدت مؤخرًا بعد أن لاحظت فتورًا في العلاقة، وهو ما دفعها إلى اتخاذ خطوات احترازية للحفاظ على هذا الزواج بأي ثمن، خشية خسارة الدعم المالي الذي تعيش عليه منذ ارتباطها به.