يواجه النجم العالمي جاستن بالدوني مأزقاً جديداً، بعد ظهور اتهامات إضافية ضده من شخص لم يكشف عن هويته، ومن المقرر أن يدلي بشهادته خلال محاكمة في آذار 2026 بنيويورك، في إطار القضية التي رفعتها النجمة بليك ليفلي ضد شركة وايفارير ستوديوز.
وتشير الشهادة المرتقبة إلى “تفاعلات سلبية متكررة” مع بالدوني، من بينها إساءات لفظية، ما يزيد من تعقيد موقفه القانوني.
وكانت تقدمت بليك ليفلي بدعوى في كانون الأول 2024، اتهمت فيها بالدوني بالتحرش الجنسي، أثناء تصوير فيلمهما المشترك It Ends with Us، بالإضافة إلى قيادته حملة تشهير بحقها، بينما نفى بالدوني جميع المزاعم.
الأزمة، بحسب مجلة هيت، لم تقتصر على سمعة ليفلي أو خسائرها المهنية، بل تسببت لها بأضرار نفسية وشخصية كبيرة، وصلت إلى حد فتور علاقتها بصديقتها المقربة النجمة تايلور سويفت، ما زاد من حدة الصراع الذي يتابعه الجمهور والإعلام عن كثب.