في مكاتب اليوم، تتغير ديناميكيات العمل بشكل لم يسبق له مثيل، حيث لم يعد نقل الخبرة يتدفق من الأعلى إلى الأسفل، بل أصبح يسير في اتجاهين، تقوده الأجيال الشابة التي أتقنت أدوات المستقبل. لقد تحول الذكاء الاصطناعي من مجرد أداة لزيادة الكفاءة إلى جسر معرفي بين الأجيال، حيث يقود الموظفون الأصغر سناً زملاءهم الأكثر خبرة في رحلة التعلم الرقمي.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني