تحدث حارس مرمى أتلتيكو مينيرو عن تعرض إبنته البالغة من العمر 13 عاماً للتحرش من قبل جماهير النادي، بحادثة إعتبرها مؤلمة للغاية.
وقد أطلق الجمهورلا صيحات إستهجان على الفريق بسبب النتائج السلبية، حتى أت الحارس أكد عبر حسابه الخاص أن: “اليوم، بعد نهاية المباراة، في ساحة انتظار السيارات، كان هناك بعض الأشخاص الذين يحتجون على نتيجة اللقاء، ومع ذلك، فإن بعض المشجعين الذين يزعمون أنهم يدعمون النادي بمضايقة ابنتي، لم تكن إهانات لي أو لعملي، بل كانت شخصية، كان تحرشا جنسيا لفتاة تبلغ من العمر 13 عاما، أنا متأكد من أن الجميع يتفقون على أن العائلات لا علاقة لها بما يحدث في الملعب. هذا الأمر أثار غضبي، وسأبحث بكل الطرق القانونية لضمان عدم إفلات الفاعل من العقاب”.