بعد غيابٍ كامل عن الأضواء وعن أي ظهور على السوشيال ميديا، عاد اسم الخبيرة في عالم الماكروبيوتيك مريم نور إلى الواجهة من جديد، إذ انشغل الجمهور والمتابعون في الساعات الأخيرة، بالتساؤل عن وضعها الصحي ومصيرها، خصوصًا أن آخر ظهور لها كان عام 2024، حين أطلت بفيديو وهي تقرأ كتاباً وتبدو متعبة وملامح المرض على وجهها.
مريم نور رغم مرور السنوات الطويلة، لا تزال حاضرة في ذاكرة الناس، ما جعل اسمها يتصدر الاهتمام مجددًا، مع تزايد القلق حول وضعها الحالي، وما إذا كانت ستطل يومًا على جمهورها من جديد.