يشهد العالم تحولات متسارعة بفعل الذكاء الاصطناعي، إذ لم يعد مقتصرًا على كونه أداة تقنية واعدة، بل أصبح قوة مؤثرة تعيد تشكيل بيئات العمل وتفرض إيقاعًا جديدًا على طبيعة الوظائف والمهارات المطلوبة. وبينما تنشغل الشركات والباحثون بتقييم جدوى هذه التكنولوجيا، فإن ملامح التغيير بدأت تفرض نفسها بوضوح داخل المكاتب والاجتماعات وأساليب إدارة الفرق.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني