في زيارة وُصفت بأنها الأهم منذ توليه منصبه، وصل الرئيس السوري أحمد الشرع إلى موسكو، حاملاً معه ملفات وُصفت بـ”الساخنة”، على رأسها مستقبل القاعدتين الروسيتين في طرطوس وحميميم، وإعادة تسليح الجيش السوري، إضافة إلى مطالبة دمشق بتسليم الرئيس السابق بشار الأسد، وملفات اقتصادية تتعلق بالاستثمار والطاقة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني