ذكر التقرير المكون من أربع صفحات أن أجهزة المخابرات ما زالت غير قادرة على استبعاد إمكانية أن يكون الفيروس جاء من مختبر، لكنها لم تتمكن من اكتشاف مصدر الجائحة.
وقال التقرير: “لا تزال وكالة المخابرات المركزية ووكالة أخرى غير قادرة على تحديد المصدر الدقيق لوباء كوفيد-19، إذ تعتمد الفرضيات (الطبيعية والمخبرية) على افتراضات مهمة أو تواجه تحديات مع التقارير المتضاربة“.
وقالت الوكالات إنه على الرغم من إجراء “عمل مكثف” على فيروسات كورونا في معهد ووهان لعلم الفيروسات، إلا أنهم لم يعثروا على دليل على وقوع حادثة محددة قد تكون تسببت في تفشي المرض.