في كواليس لا تخلو من الخداع والغدر، علمت “عصفورة الفن” أن ممثلاً معروفاً يعيش حياة زوجية مزدوجة، حيث يقوم بخيانة زوجته مع صديقتها المقرّبة التي تعمل في مجال الإعلام.
المثير للدهشة والمأساة في آن هو أن الزوجة لا تزال “غافلة”، وتفتح أبواب منزلها بثقة ومحبة لصديقتها الإعلامية، من دون أن تعلم أن تلك الصديقة قد تكون الخنجر المغروز في ظهرها.
تأتي الإعلامية بشكل شبه يومي لزيارة الزوجة، في زيارات ظاهرها المحبة والدعم، وباطنها علاقة مشبوهة تربطها بزوج تلك الأخيرة، الذي يبدو أنه وجد في القرب من صديقة زوجته ملاذاً لرغباته، غير آبه بقدسية العلاقة الزوجية أو بروابط الصداقة.