مع حلول الشتاء وتراجع ساعات النهار، يميل كثيرون لتأخير وجباتهم المسائية دون أن يدركوا أن هذا التغيير البسيط قد يؤثر مباشرة في طاقة الجسم ونومه وصحته الأيضية. ففي هذا الفصل تحديدًا، لا يقتصر تأثير قصر النهار على المزاج فحسب، بل يمتد ليغيّر الطريقة التي يتعامل بها الجسم مع الطعام.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

