Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    هل ينهي ذوبان الجليد في القطب الشمالي هيمنة الصين المعدنية؟

    الجمعة 21 نوفمبر 10:57 ص

    مدرب سندرلاند: نكتسب ثقة كبيرة قبل مواجهة فولهام الحاسمة

    الجمعة 21 نوفمبر 10:56 ص

    مصر تعلن ترويج سياحة الحوافز والمؤتمرات MICE وتشارك في معرض بإسبانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 10:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اقتصاد»هل ينهي ذوبان الجليد في القطب الشمالي هيمنة الصين المعدنية؟
    اقتصاد

    هل ينهي ذوبان الجليد في القطب الشمالي هيمنة الصين المعدنية؟

    فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 21 نوفمبر 10:57 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت
    خاص

    القطب الشمالي يغلي: صراع المعادن يبدأ

    شهدت العقود الأخيرة هيمنة شبه مطلقة لآسيا، وتحديداً الصين، على سلاسل إمداد المعادن الأرضية النادرة والمواد الخام الاستراتيجية التي تُعد عصب الصناعات المتقدمة من أشباه الموصلات إلى المركبات الكهربائية والتطبيقات العسكرية.

    بيد أن هذه الهيمنة تواجه الآن تحدياً جيوسياسياً غير مسبوق ينبع من أعماق القطب الشمالي. فمع التسارع المطرد في ذوبان الغطاء الجليدي، تتكشف كنوز معدنية هائلة كانت حتى الأمس القريب محصورة تحت طبقات الجليد السميك، مما يفتح شهية القوى العظمى للسيطرة عليها وتأمين مستقبلها التكنولوجي.

    غرينلاند، هذه الجزيرة الشاسعة التابعة للدنمارك، تتحول إلى نقطة الارتكاز لهذا التحول الجذري، حيث يرى فيها الغرب، بقيادة الولايات المتحدة، مفتاحاً لكسر الاحتكار الصيني، خاصة في معادن حيوية مثل الجرمانيوم والغاليوم.

    في ظل هذا المشهد المتغير، يبرز التساؤل: هل ذوبان الجليد في القطب الشمالي ينهي هيمنة الصين المعدنية؟ وهل تتحول غرينلاند بالفعل إلى ساحة صراع جيوسياسي على الموارد الأساسية؟

    صراع العمالقة على نقطة الارتكاز القطبية

    يمثل التسابق على موارد القطب الشمالي أولوية استراتيجية للقوى الكبرى. فقد أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مراراً أن ملكية غرينلاند تُعد “ضرورة قصوى” لأسباب اقتصادية وأمنية للولايات المتحدة. كما أن روسيا، التي تمتلك ساحلاً قطبياً مترامي الأطراف، تعمل على ترسيخ مكانتها، حيث أشاد الرئيس فلاديمير بوتين مؤخراً ببناء كاسحة جليد جديدة تعمل بالطاقة النووية لتعزيز الموقع الروسي في المنطقة، بحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن بي سي” واطلعت عليه سكاي نيوز عربية.

    وأوضح التقرير أن كندا كثفت استثماراتها في القطب الشمالي، في مسعىً لفتح إمكاناتها من الموارد. مشيراً إلى أن هذا التحرك العالمي يهدف إلى كسر هيمنة الصين على سلاسل الإمداد المعدنية، عبر التوجه نحو المنطقة القطبية قليلة السكان وذات الجليد الذائب.

     وأشار التقرير إلى أن غرينلاند تعتبر حالياً مستودعاً لمجموعة واسعة من المواد الخام الحيوية. ويؤكد مارك لانتيين، الأستاذ المشارك في جامعة القطب الشمالي النرويجية، أن المنطقة تحتوي على “الكثير من المواد الاستراتيجية والمعادن الأرضية النادرة”، بالإضافة إلى المعادن الأساسية والأحجار الكريمة واليورانيوم. ولطالما كان استغلال هذه الثروات “غير مجدٍ على الإطلاق” بسبب الجليد.

    ومع ذلك، أدت التغيرات المناخية إلى تمكين الملاحة بشكل متكرر في المحيط المتجمد الشمالي خلال أشهر الصيف، مما جعل غرينلاند تُنظر إليها “بمزيد من العناية” كمصدر بديل لهذه المواد بعيداً عن الصين.  

    تنافس فرنسي أميركي على ثروات غرينلاند

     ونوه التقرير بأن التطورات الأخيرة أكدت الأهمية الاستراتيجية لغرينلاند بشكل خاص في مجال المعادن عالية التقنية. فبينما تعمل شركة “Critical Metals” على تطوير أحد أكبر أصول المعادن النادرة في جنوب الجزيرة، كشفت شركة “Amaroq” للتعدين والاستكشاف عن اكتشافها مستويات تجارية من الجرمانيوم والغاليوم في غرب غرينلاند.

    ويرى إلدور أولافسون، الرئيس التنفيذي لشركة Amaroq، أن هذا الاكتشاف “أكبر بكثير مما يفهمه الناس”، مشدداً على أن هذين المعدنين حيويان لمكونات واسعة النطاق مثل أشباه الموصلات والمركبات الكهربائية والتطبيقات العسكرية. وتضاعفت أهمية هذا الكشف بعد أن فرضت الصين، وهي المنتج العالمي الرئيسي، ضوابط تصدير أولية على الجرمانيوم والغاليوم في عام 2023.  

    التحديات اللوجستية والواقع الاقتصادي

    وعلى الرغم من “حمى الذهب” الملحوظة واهتمام المستثمرين المتزايد، خاصة بعد تصريحات ترامب، إلا أن الواقع اللوجستي يفرض تحديات كبيرة على المدى القريب. يشير مارك لانتيين إلى التباين بين “التصور والواقع”، موضحاً أن إنشاء منجم في غرينلاند يتطلب إحضار “كل شيء حرفياً” بسبب قسوة المناخ وبعد الموقع.

    ويقدر لانتيين أن التحديات اللوجستية تعني أن الأمر قد يستغرق من 15 إلى 20 عاماً قبل أن تبدأ الشركات في تحقيق أرباح جدية.  

    ولا يقتصر التنافس على غرينلاند؛ ففي السويد القطبية الشمالية، تعمل شركة “LKAB” المملوكة للدولة على تطوير أحد أكبر رواسب المعادن النادرة المعروفة في أوروبا، مما يؤكد أن تطوير هذه الموارد يظل بحاجة إلى ضمانات اقتصادية وتشريعية حتى للقائمين على البنية التحتية.  

    القطب الشمالي وتفكيك احتكار الصين

    في حديثه لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” قال مستشار الاقتصاد والطاقة الدولي عامر الشوبكي إن “ذوبان الجليد في القطب الشمالي يبدو في الظاهر ظاهرة مناخية لكن في الحقيقة هو بداية إعادة رسم هادئة لنظام القوة والموارد على مستوى العالم، فالمعادن التي تتحكم في مستقبل التكنولوجيا، الطاقة، والدفاع، تنتقل الآن من تحت الجليد إلى سطح الصراع الجيوسياسي العالمي”.

    وفي رده على التساؤل حول ما إذا كان ذوبان الجليد سينهي هيمنة الصين المعدنية، أجاب الشوبكي “باختصار لا ينهي… لكنه للمرة الأولى يضعف احتكارها شبه الكامل”.

    وأشار إلى أن الصين لا تزال تهيمن على 70 بالمئة من إنتاج عناصر الأرض النادرة عالمياً، وتمتلك 90 بالمئة من قدرات المعالجة العالمية. والأخطر، بحسب الشوبكي، أنها تسيطر على “94 بالمئة مثلاً من الغاليوم وكذلك نسبة كبيرة من الجرمانيوم”. وأوضح أن هذين المعدنين هما أساس الصناعات الدفاعية والرقائق المتقدمة، وقد استخدمتهما الصين كـ”أداة ضغط على واشنطن وأوروبا” عبر فرض قيود وتجميد التصدير.

    لكن ما يحدث الآن هو انفتاح القطب الشمالي تدريجياً. وذكر الشوبكي أن تقديرات هيئة المسح الجيولوجي الأميركية تؤكد أن المنطقة تحتضن 13 بالمئة من النفط غير المكتشف عالمياً و30 بالمئة من الغاز العالمي، إضافة إلى احتياطيات هائلة من النيكل والبلاتين والبلاديوم ومعادن نادرة كان يستحيل الوصول إليها قبل عقود.

    توقعات مستقبلية وتعدد الأقطاب

    وأفاد الشوبكي أنه مع ذوبان الجليد، تصبح غرينلاند وألاسكا وشمال كندا والنرويج والسويد “مخزناً بديلاً للعناصر النادرة”. لكنه استدرك بالقول إن هذه الفرصة تحتاج وقتاً طويلاً للتنفيذ، حيث قد يستغرق إنشاء المناجم في القطب الشمالي بين 10 و20 سنة بسبب انعدام البنية التحتية والمناخ القاسي وصعوبة النقل. ولهذا، لخص الشوبكي المشهد بالقول: “نحن أمام بداية انتقال من هيمنة صينية إلى تعدد أقطاب الهيمنة”.

    وتوقع الشوبكي أننا قد نرى “في ثلاثينات أو أربعينيات القرن الحالي” تعدد أقطاب السيطرة على المعادن النادرة ومصادر الطاقة، حيث “الصين ستبقى لاعباً رئيسياً لكن لن تستطيع الاحتكار كما كانت تفعل خلال العقدين الماضيين ولغاية الآن”.

     وفي إجابته على التساؤل حول تحول غرينلاند إلى ساحة صراع جيوسياسي، أكد الشوبكي “نعم، غرينلاند تحديداً تتحول اليوم إلى جوهر القطب الشمالي”. وأشار إلى أنها جزيرة ضخمة قليلة السكان تحتضن واحداً من أكبر مخزونات العالم من العناصر النادرة، ومع اكتشافات مؤكدة للجرمانيوم والغاليوم بمستويات تجارية ضخمة، أوضح أن هذه المعادن هي “قلب التفوق العسكري والتكنولوجي وليس فقط تجارة وكسب مال”، خاصة في ظل مكانة الذكاء الاصطناعي المتنامية.

    ولفت إلى أن غرينلاند تستضيف قاعدة أميركية، ما يجعلها “خط دفاع أول للولايات المتحدة”، وهو ما يفسر إصرار الرئيس ترامب على ضمها وإثارة قضية شرائها بجدية. فالولايات المتحدة، كما ذكر الشوبكي، تريد “كسر اعتمادها على الصين بمعادن حساسة” والسيطرة على “عقدة طرق الشحن” التي يفتحها ذوبان الجليد، ومنع الصين وروسيا من التحكم بـ”مفاتيح التكنولوجيا الخضراء والدفاعية”.

      اللاعبون وأدوارهم

    وسلط الشوبكي الضوء على استراتيجيات الأطراف المتنافسة، فالولايات المتحدة تستثمر مباشرة في مشاريع غرينلاند، وبعضها يندرج تحت قانون الإنتاج الدفاعي. وأوروبا تعتبر غرينلاند “مخزنها الاستراتيجي القريب لتقليل اعتمادها على الصين. والصين تحاول البقاء لاعباً رئيسياً في مرحلة التكرير والمعالجة، حتى لو مُنعت من التعدين.

    أما روسيا تبني أسطول كاسحات جليد نووية وتعتبر القطب الشمالي “أكبر ورقة اقتصادية لديها بعد النفط والغاز” لأنه سيختصر مسافات النقل بين شرق آسيا وأوروبا بشكل مستدام.

    واختتم بالقول إن “غرينلاند تعيش في خضم هذا التنافس صراعاً داخلياً بين طموح الاستقلال الاقتصادي وبين رفض جزء من السكان للتمدد السريع في التعدين، خاصة عندما يرتبط باليورانيوم.

    نافذة جديدة  

    من جانبه، قال الخبير الاقتصادي حسين القمزي في حديثه لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”: “إن ذوبان الجليد في القطب الشمالي قد فتح نافذة جديدة تتيح للدول الغربية تخفيف اعتمادها الكبير على الصين في المعادن الاستراتيجية، لكنه لا يبدو كافياً لإنهاء الهيمنة الصينية على المدى القريب”.

    فالصين بنت نفوذها عبر السيطرة على سلسلة القيمة الكاملة للمعادن النادرة والجرمانيوم والغاليوم، ليس فقط في استخراجها، بل في معالجتها وتكريرها وتصنيع مكوّناتها الوسيطة. وهذا ما يجعل أي محاولة لخلق بديل تواجه فجوة بنيوية ضخمة، لأن الصين تملك حالياً من 60 بالمئة إلى 90 بالمئة من قدرة التكرير والمعالجة العالمية، وهي المراحل الأكثر حساسية في صناعة الرقائق والتقنيات الدفاعية، بحسب وصفه.

    وأشار القمزي إلى أن التغيّر المناخي، الذي كشف أجزاء واسعة من غرينلاند والممرات القطبية، أدّى بالفعل إلى تسهيل الوصول إلى مكامن كانت تعتبر غير قابلة للتعدين. وهذا ما يفسر اندفاع الولايات المتحدة، وكندا، وروسيا، بل والاتحاد الأوروبي أيضاً، لاستكشاف المنطقة.

    وأضاف: “فغرينلاند تحتوي على معادن أرضية نادرة، وذهب، ويورانيوم، وأهم من ذلك: جرمانيوم وغاليوم، وهما عنصران يُستخدمان في أشباه الموصلات، والأنظمة العسكرية، والمستشعرات المتقدمة. اكتشاف هذه المعادن في غرب غرينلاند كان بمثابة جرس إنذار في الغرب، خصوصاً بعد استخدام الصين هذه المعادن كسلاح جيوسياسي عبر فرض قيود على تصديرها”.

    وذكر القمزي أن الولايات المتحدة تنظر إلى غرينلاند باعتبارها قطعة استراتيجية من الأمن القومي، وهذا واضح من تصريحات ترامب التي وصف فيها امتلاك الجزيرة بأنه ضرورة مطلقة، لأن السيطرة على مصدر جديد للمعادن الحساسة تعني تقليل المخاطر في صراع الرقائق مع الصين.

    أما روسيا، فهي تعزز وجودها القطبي عبر كاسحات جليد نووية، ليس فقط لحماية ممرات جديدة، بل لتعزيز نفوذها في موارد الطاقة والمعادن. كندا والاتحاد الأوروبي بدورهما ينظران إلى المنطقة باعتبارها فرصة لتنويع مصادر المعادن بعيداً عن الصين، وخاصة بعد اكتشافات السويد الكبيرة في كيرونا.

    هل تستطيع غرينلاند أن تكون بديلاً حقيقياً للصين؟

    ولكن يبقى السؤال الاهم: هل تستطيع غرينلاند أو السويد أن تكون بديلاً حقيقياً للصين؟، يطرح القمزي التساؤل ويجيب عليه بنفسه قائلاً: “إن الاحتمالات محدودة على المدى المتوسط. فحتى الخبراء يؤكدون أن إنشاء منجم في غرينلاند يتطلب نقل كل شيء إلى المنطقة: البنية التحتية، الطرق، المعدات، الطاقة، العمالة. البيئة قاسية، والعمليات مكلفة، وقد يستغرق الأمر 15 إلى 20 عاماً قبل تحقيق أرباح حقيقية. وحتى لو تم استخراج المعادن، فمرحلة التكرير – التي تحتكرها الصين – ستظل نقطة اختناق استراتيجية”.

    وخلص الخبير الاقتصادي القمزي إلى القول: بأن “القطب الشمالي لن ينهي هيمنة الصين المعدنية قريباً، لكنه قد يقلل اعتماد الغرب عليها عبر خلق مصادر إضافية، لا بدائل كاملة. ومع استمرار ذوبان الجليد وتفاقم التنافس العالمي على التكنولوجيا، قد تتحول غرينلاند بالفعل إلى ساحة صراع جيوسياسي واقتصادي، ولكن في إطار “موازنة النفوذ” أكثر منه “تغيير مركز القوة”. أي أنها ستصبح جزءاً من استراتيجية الغرب لتأمين المعادن الحرجة، ولكنها لن تحل محل الصين، ولكن قد تمنح الدول الغربية هامش مناورة أكبر في مواجهة سلاح المعادن النادرة والحيوية الذي تستخدمه بكين في صراع الرقائق العالمي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الإمارات تطلق وثيقة عمل استثماري مع كندا بـ 50 مليار دولار

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 9:55 ص

    المركزي المصري يبقي أسعار الفائدة دون تغيير

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 8:54 ص

    هل يمنح ابتكار DeepMind ميزة حاسمة لأسواق الطاقة والشحن؟

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 7:53 ص

    صناعة الساعات فن لا حدود لإبداعه

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 6:52 ص

    الإمارات تطلق صندوقا وطنيا جديدا لجذب الاستثمارات العالمية

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 5:51 ص

    أميركا توافق على تصدير رقائق متقدمة للسعودية والإمارات

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 4:50 ص

    سوق أبوظبي.. 25 عاما تعيد رسم مستقبل رأس المال والاستثمار

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 3:49 ص

    توقعات بنمو ضعيف للوظائف في أميركا خلال سبتمبر

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 2:48 ص

    دبي للطيران 2025 يسجل صفقات ضخمة بأكثر من 112 مليار دولار

    اقتصاد الجمعة 21 نوفمبر 1:47 ص
    اخر الأخبار

    هل ينهي ذوبان الجليد في القطب الشمالي هيمنة الصين المعدنية؟

    الجمعة 21 نوفمبر 10:57 ص

    مدرب سندرلاند: نكتسب ثقة كبيرة قبل مواجهة فولهام الحاسمة

    الجمعة 21 نوفمبر 10:56 ص

    مصر تعلن ترويج سياحة الحوافز والمؤتمرات MICE وتشارك في معرض بإسبانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 10:55 ص

    بعد انتظار.. حسين الديك يطرح “مهرك قَصِر” بطابع موسيقي متجدد

    الجمعة 21 نوفمبر 10:50 ص

    لبنان في لحظة حاسمة.. بين ضغوط السلام وحسابات حزب الله

    الجمعة 21 نوفمبر 10:46 ص

    خطة ترامب لإنهاء الحرب.. على ماذا تعترض أوكرانيا؟

    الجمعة 21 نوفمبر 10:45 ص

    ضغوط أميركية وتنازلات “ثقيلة” لصالح روسيا.. تفاصيل مسودة خطة ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 10:37 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    هل ينهي ذوبان الجليد في القطب الشمالي هيمنة الصين المعدنية؟

    الجمعة 21 نوفمبر 10:57 ص

    مدرب سندرلاند: نكتسب ثقة كبيرة قبل مواجهة فولهام الحاسمة

    الجمعة 21 نوفمبر 10:56 ص

    مصر تعلن ترويج سياحة الحوافز والمؤتمرات MICE وتشارك في معرض بإسبانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 10:55 ص
    رائج الآن

    بعد انتظار.. حسين الديك يطرح “مهرك قَصِر” بطابع موسيقي متجدد

    الجمعة 21 نوفمبر 10:50 ص

    لبنان في لحظة حاسمة.. بين ضغوط السلام وحسابات حزب الله

    الجمعة 21 نوفمبر 10:46 ص

    خطة ترامب لإنهاء الحرب.. على ماذا تعترض أوكرانيا؟

    الجمعة 21 نوفمبر 10:45 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter