أثار محمد صلاح جدلًا كبيرًا بعد تصريحاته التي كشف فيها عن شعوره بأنه “تم رميه تحت الحافلة” من قبل ليفربول، مؤكّدًا أنه لم يعد يملك أي علاقة مع المدرب آرني سلوت.
وأعرب صلاح عن صدمته من جلوسه على مقاعد البدلاء للمرة الثالثة هذا الموسم، معتبرًا أن النادي لم يفِ بالوعود التي قدّمها له في الصيف.
وأضاف أنه قدّم الكثير لليفربول طوال ثمانية أعوام، وسجّل 250 هدفًا وحقق بطولتين في الدوري، لكنّه يشعر الآن بأن هناك من لا يريده داخل الفريق.
تصريحات النجم المصري فتحت الباب أمام احتمالات رحيله في الشتاء، في ظل تدهور العلاقة مع الجهاز الفني.
