تصدرت أسعار الفائدة مشهد الاقتصاد العالمي خلال العام 2025، بوصفها الأداة الأكثر حساسية في يد البنوك المركزية لإدارة معركة مزدوجة بين كبح التضخم وحماية النمو، فبعد مرحلة من التشديد النقدي غير المسبوق، بدأ العالم يلمس تحولات تدريجية في اتجاهات السياسة النقدية، وسط بيئة دولية تتسم بعدم اليقين وتزايد الضغوط الجيوسياسية والمالية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

