كشفت أماندا سيفريد خلال مقابلة حديثة مع مجلة «Who What Wear»، أنها طالما بحثت عن التوازن بين الوقاية، المظهر الطبيعي، والحفاظ على ملامح وجهها. والنتيجة كانت روتين جمال مدروس، بعيد عن الإفراط، ورؤية واضحة جدًا للإجراءات التجميلية التي تختارها.
بوتوكس محدود
وأكدت أماندا أنها لا تفكر في الخضوع لعمليات تجميلية، وأقرت أنها لا تزال تلجأ إلى البوتوكس، بطريقة محددة للغاية. المنطقة الوحيدة التي تسمح فيها بحقن البوتوكس؟ جبينها، وهو مكان تعتبره متأثرًا بشكل واضح بالحركات التعبيرية المتكررة ومتطلبات عملها. أما باقي وجهها، فتفضل الحفاظ على أكبر قدر من الحركة الطبيعية، وهو أمر تعتبره أساسيًا لأدائها التمثيلي ولإظهار المشاعر على الشاشة.
تشدد أماندا على أهمية عدم تجميد الملامح والبقاء قابلة للتعرف عليها، سواء لنفسها أو لجمهورها. وتشارك أنها سبق وتوقفت عن الحقن، خاصة أثناء تصوير مشاهد تتطلب وجهًا طبيعيًا بالكامل، بدون ماكياج أو حقن، واصفة هذه التجربة بأنها حررتها، في وقت تتزايد فيه اعترافات النجوم حول العديد من الإجراءات التجميلية التي يخضعون لها.
