Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»حلال أم حرام؟.. المعارضة السياسية من منظور شرعي
    سياسة

    حلال أم حرام؟.. المعارضة السياسية من منظور شرعي

    فريق التحريرفريق التحريرالخميس 13 يوليو 12:31 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    يؤكد أمين عام رابطة العلماء السوريين أحمد سعيد حوّى -في حديثه لبرنامج “موازين”- أن الإسلام يجيز المعارضة السياسية، ولكن بشروط وضوابط، ويقول إن الناس في بعض الدول العربية اضطروا لحمل السلاح في “دفاع مشروع” عن أنفسهم وأعراضهم، ولم يخرجوا على حاكم شرعي.

    وحسب حوّى، فإن “المعارضة السياسية” مصطلح معاصر، ويراد به حق الأفراد في الاعتراض على الدولة أو الحاكم، مما يعيد الأمور إلى نصابها الصحيح. أما من المنظور الشرعي، فهي أوسع من أن تحصر في الإطار السياسي، مؤكدا أن الإسلام يعطي حماية لهذا الحق وبعدا دينيا، مثل حق كل مواطن مسلم في مساءلة الحاكم، و”الشورى التي هي الأخذ برأي الآخرين في قضايا الشأن العام، والمسلمون مأمورون بها بنص القرآن الكريم”.

    وعن مشروعية المعارضة السياسية في الإسلام، إذا ما كان يجيزها أو يحرمها، يوضح أمين عام رابطة العلماء السوريين أن الاعتراض حق محترم في الإسلام وقد يرقى إلى أن يكون واجبا، مبرزا أن الإسلام وضع الإطار الأرحب من خلال شعار “النصيحة”، وجاء في حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- “الدين نصيحة”، وكلمة النصيحة تشمل المعارضة وما دونها، وهو الرأي المخالف. وضرب مثالا على المعارضة بما حدث مباشرة بعد وفاة الرسول، صلى الله عليه وسلم، حين اختلف الصحابة بشأن من يخلفه.

    ويرى ضيف حلقة (2023/7/12) من برنامج “موازين” أن هناك ضوابط ومرتكزات للمعارضة السياسية من الناحية الشرعية، أبرزها أن يكون الدافع في الاعتراض دينيا، بمعنى أن من تبين له خطأ أو انحراف عند الإمام فمن واجبه الشرعي أن يظهر ذلك ويتكلم عنه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن يكون الاعتراض بأدب الإسلام، وبقول كلمة الحق وبيان الحق بهدف رد الإمام إلى جادة الصواب.

    وعن الفرق بين مفهوم المعارضة السياسية ومفهوم الخروج على الحاكم، يوضح سعيد حوّى أن الخروج هو الحل الأخير، والأصل هو طاعة الحاكم المسلم الملتزم بشرع الله، مستشهدا في هذا السياق بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: “السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أُمِر بمعصية فلا سمع ولا طاعة..”، والأصل أنه تجب طاعة الحاكم المسلم العادل، ويجب عدم الخروج عليه.

    وفي ما يتعلق بأسباب تباين الأحكام الفقهية من المعارضة، يقول أستاذ الثقافة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر حسن داري -في مداخلته ضمن برنامج “موازين”- إن هذا الاختلاف طبيعي ومتوقع بحكم تغير نمط الدول ونمط النظم السياسية، لكن التباين حدث نتيجة الاختلاف في مفهوم المعارضة، هل هو خروج على الحاكم؟ أم هو نصح له؟ وهو ما أنتج مجموعة من المدارس المختلفة التي أخذت آراء فقهية مختلفة.

    دفاع مشروع عن النفس

    ومن جهته، يبرز أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية خليل العناني -في حديثه لبرنامج موازين- الفوارق بين المعارضة في الفكر السياسي الإسلامي والمعارضة في الفكر السياسي الحديث، ويقول إنه خلال التجربة الإسلامية الأولى كان إخضاع السياسي لصالح الديني، ولم تكن المعارضة تنازع الدولة شرعيتها، ولكن مع الحركات الإسلامية المعارضة في المرحلة الحالية، فإن السياسة هي المهيمنة وهناك الصراع السياسي على السلطة والحكم.

    ويشير العناني إلى أن الحركات الإسلامية -خاصة المتفرعة عن جماعة الإخوان المسلمين- لا تستند في معارضتها على أسس فقهية، بل على أسس سياسية، وأنها تهتم أكثر بالبعد التنظيمي والسياسي والأيديولوجي والدعوي، كما أنها منخرطة في العمل السياسي وتشكيل الأحزاب ودخول الانتخابات وتشكيل ائتلافات مع الأحزاب الأخرى. أما القوى الأخرى التي توصف بالمتطرفة، فتستند إلى قراءات فقهية تراثية منفصلة عن الواقع.

    وحول أسباب اختلاف العلماء في العصر الحديث بشأن حكم المعارضة السياسية، يرى الدكتور سعيد حوّى أن الأنظمة المستبدة الفاقدة للشرعية هي التي حملت السلاح ووجهتّه لصدور المتظاهرين والمعترضين خلال ثورات الربيع العربي، فاضطر الناس في بعض الدول العربية لحمل السلاح للدفاع عن أنفسهم وأعراضهم، مؤكدا أن ما حصل في دول عربية ومسلمة خلال السنوات الأخيرة هو “دفاع مشروع عن النفس، وليس خروجا على حاكم شرعي”.

    ويشير إلى ضرورة التفريق بين المؤسسة الدينية الرسمية التي يقول إنها وُظِّفت لصالح الأنظمة المستبدة وتدعو لإغلاق باب المعارضة وتحريمها، وبين المؤسسات الدينية الحرة التي لم تربط نفسها بالحكام وأبدت رأيها بحق الشعوب في ثورات ما يعرف بالربيع العربي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    من الانقلاب إلى إلغاء الأحزاب.. السياسة في أفريقيا إلى أين؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 4:58 ص

    ترامب يضغط وإسرائيل تتحفظ.. كيف تنتهي محاكمة نتنياهو؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 3:57 ص

    الناتو يتحصن خلف “جدار المسيّرات” في مواجهة روسيا

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 2:56 ص

    موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 1:55 ص

    إعلام إسرائيلي: ترامب تجاوز الخط الأحمر بتدخله في محاكمة نتنياهو

    سياسة الثلاثاء 01 يوليو 12:54 ص

    ماذا وراء استقالة رئيس المحكمة الاتحادية العليا بالعراق؟

    سياسة الإثنين 30 يونيو 11:54 م

    معاريف: سموتريتش يحاول أن يظهر أكثر تشددا من بن غفير على حساب الأسرى

    سياسة الإثنين 30 يونيو 10:53 م

    فرق الجوالة القطرية الطبية طوق نجاة للنازحين شمال سوريا

    سياسة الإثنين 30 يونيو 8:51 م
    اخر الأخبار

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص

    حسم جدل تعليق ورق “التواليت” .. العلم يحدد الطريقة الصحيحة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:54 ص

    فيديو. رغم أنف الحكومة.. 100 ألف شخص في شوارع بودابست للمشاركة في مسيرة فخر المثليين

    الثلاثاء 01 يوليو 5:40 ص

    كلوب بروج لا يزال متمسكاً باردون جاشاري

    الثلاثاء 01 يوليو 5:07 ص

    من الانقلاب إلى إلغاء الأحزاب.. السياسة في أفريقيا إلى أين؟

    الثلاثاء 01 يوليو 4:58 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    فينغر للمنتقدين: لا يوجد حل

    الثلاثاء 01 يوليو 6:08 ص

    صحف إسرائيلية: الوكالات الأمنية فقدت السيطرة على المتطرفين اليهود بالضفة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

    ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟

    الثلاثاء 01 يوليو 5:58 ص
    رائج الآن

    حسم جدل تعليق ورق “التواليت” .. العلم يحدد الطريقة الصحيحة

    الثلاثاء 01 يوليو 5:54 ص

    فيديو. رغم أنف الحكومة.. 100 ألف شخص في شوارع بودابست للمشاركة في مسيرة فخر المثليين

    الثلاثاء 01 يوليو 5:40 ص

    كلوب بروج لا يزال متمسكاً باردون جاشاري

    الثلاثاء 01 يوليو 5:07 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter