رغم كونها إعلامية، إلا أن ممارساتها تثير الكثير من الجدل حول مدى التزامها بأخلاقيات المهنة.
يُلاحظ أنها كثيرًا ما تغيّر مواقفها وآراءها تبعًا لعلاقاتها الشخصية، خصوصًا مع رجال الأعمال الذين تُعرف بقربها منهم وقضاء الليالي الحمراء معهم. وتُوجَّه لها انتقادات بأنها تميل إلى دعم بعض الشخصيات في الإعلام بشكل لافت، ما يُثير تساؤلات حول دوافع هذا الدعم.
وفي الوقت الذي تُعرف فيه بخطابها عن المهنية والنزاهة، يتهمها البعض بأنها لا تلتزم فعليًا بما تطرحه، ويستندون في ذلك إلى تاريخها الشخصي وسلوكها المهني، الذي يعتبرونه قائمًا على المصالح الشخصية.
ويُقال إنها تتبع هذا الأسلوب منذ فترة زواجها، واستمرت عليه حتى بعد الطلاق، باعتباره وسيلة لتحقيق الاستقرار المادي والطموحات المهنية.