أكد البابا ليو الرابع عشر أهمية الدور الذي يلعبه الفن السابع في العالم خلال لقائه مع مجموعة من صانعي السينما، من بينهم كيت بلانشيت وسبايك لي.
وشدّد الحبر الأعظم على أن أحد أعظم إسهامات السينما يتمثل في قدرتها على دفع الجمهور للتفكير في حياتهم الخاصة، والنظر إلى تعقيدات تجاربهم بعيون جديدة، ورؤية العالم كما لو أنهم يكتشفونه للمرة الأولى.
وأوضح أن هذا النوع من التأمل يتيح للإنسان استعادة جزء من الأمل الضروري للعيش بامتلاء ومعنى، معتبرًا أن السينما تُسهم في تجديد الروح الإنسانية ومنحها طاقة للاستمرار.
