الحركة بعد الوجبات، حتى لو لدقائق فقط، مفيدة وتساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم بشكل أفضل، وتحسين الهضم، والحدّ من الانتفاخ، وتساهم في الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني.
فوائد الحركة
تحسين مستوى السكر في الدم، لأن الحركة تعمل على تنشيط العضلات التي تمتص الغلوكوز الناتج عن الوجبات، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي، وقابلية أكثر للتحكم في نسبة السكر في الدم.
تحسين الهضم
يحفّز المشي حركة الأمعاء وتفريغ المعدة، ما يساعد على منع الغازات والانتفاخ وعسر الهضم.
مرض السكري
تشير الدراسات إلى أن ممارسة عادة المشي بعد الوجبات بإنتظام، تحد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
تقليل التعب
تجنب التقلبات الحادة في مستوى السكر في الدم، تساعد هذه العادة على تجنب ”انخفاض“ السكر، ما يساهم في تحسين إدارة الطاقة.
نصائح عملية
الجلوس بعد تناول الطعام قد يعيق عملية الهضم، لذا فإن الوقوف أو المشي خيار أفضل.
بديل للمشي
إذا لم تتمكن من الخروج، فإن القيام بالأعمال المنزلية، يمكن أن يكون له تأثير مماثل على الهضم ومستوى السكر في الدم.