بعد تأجيلها الأولي لتبني الذكاء الاصطناعي، قررت كندا أن تذهب “كل شيء” في هذا المجال بحلول عام 2026، حيث كشفت الحكومة الفيدرالية عن استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي، مع تخصيص أكثر من 3 مليار دولار كندي لبناء بنية تحتية مستقلة للذكاء الاصطناعي، ودعم تبني الذكاء الاصطناعي في الشركات الناشئة، وتمويل الأبحاث في الجامعات والمختبرات.
تتضمن الاستراتيجية برامج لتمكين الشركات الكندية من الوصول إلى الحوسبة عالية الأداء للذكاء الاصطناعي، وتسريع نشر الذكاء الاصطناعي في الخدمات العامة، وتدريب الجيل القادم من المواهب في هذا المجال.
تهدف هذه الخطة إلى وضع كندا في طليعة الابتكار في الذكاء الاصطناعي، مع حماية سيادة البيانات وضمان التنافسية العالمية في ظل تحول الذكاء الاصطناعي للصناعات وسوق العمل.
