أمراء أوروبيون لديهم جانباً خفياً في حياتهم الخاصة لكن لا بد أن تظهر الحقيقة التي يخفونها عن أطفالهم الغير شرعيين وهذا الأمر ينطبق على ثلاثة أمراء أوروبيين هم الأمير ألبير دو موناكو والملك تشارلز الثالث وكان في حينها أمير ويلز والملك البلجيكي السابق ألبير الثاني.
-الأمير ألبير دو موناكو له طفلين غير شرعيين هما جازمين غرايس غريمالدي والدتها تمارا روتولو وألكسندر غريمالدي كوستي والدته نيكول كوستي. لكن الأمير ألبير إعترف بأولاده وحملا إسمه لكن وراثة العرش تبقى محصورة بأولاده الشرعيين التوأم جاك وغابرييلا من الأميرة شارلين.
-الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا لهما إبن يدعى سيمون تشارلز دورانت داي ويحمل الجنسية الأوسترالية وقد كشفت MailOnline ان سيمون يدعي أن والديه البيولوجيين تخلوا عنه بعد ولادته. وتم تبنيه بعد ولادته عام 1966 وقد طلب بإلحاح أن بخضع لفحص الـ ADN ليثبت أقواله لكن طلبه رُفض وهو يعتبر أن تبنيه قد حصل بتنسيق من جدته بالتبني التي عملت لدى العائلة المالكة وهو يؤكد أنه وريث حقيقي للعرش البريطاني.
-الملك البلجيكي السابق ألبير الثاني وافق على الخضوع لفحوصات ADN بطلب من محكمة بروكسيل التي أظهرت نتائجها أنه الوالد الشرعي لإبنة تدعي دلفين بويل بعد عشرين سنة من الإنكار.
دلفين إبنة الملك السابق أصبحت جراحة تجميل وسوف تحصل على حصتها مثل أشقائها لكنها لن تتمكن من وراثة العرش البلجيكي كونها طفلة غير شرعية.