أطلت سفيرة الإعلام الهادف الإعلامية هلا المر في برنامج “إعلام بلا جمرك” مع الإعلامية وفاء شدياق وذلك عبر إذاعة لبنان الحر، وجاء أبرز تصريحات المر على الشكل التالي:
-لدي شغف وحب لعملي الإعلامي، جعلاني أستمر.
-يعجبي في بلدة بشري اللبنانية أن كل شخص فيها حارس للأرزة اللبنانية، وأكره من لا يقول أن الأرز هو أرز الرب وقد ذكر في الكتاب المقدس 72 مرة.
-السوشال ميديا ضرت الصحافة الفنية، حيث أن الجميع بات يطلق على نفسه لقب صحافي، وتبادل الكلام البشع بات متاح بشكل مستفز.
-كنت أقول أن السوشال ميديا سيف ذو حدين في الحقيقة حد الشر هو بات المسيطر.
-سأكرم من قبل الإعلامية مارسيل نديم صاحبة مجلة برستيج في 6 من شهر أيلول سبتمبر، لي الشرف أن أكرم منها فهي محبة للفن ففي بداياتي كنت أرسل لها أخبار فنية ولم تكن تعرفني وكانت تنشرها، كما أنها أطلقت العديد من مصممين الأزياء بينهم إيلي صعب وأدخلتهم على نقابة المصممين بفرنسا، فمارسيل قدرت مسيرتي فهي من القلائل الذين كرموني على مسيرتي وليس على اصابتي بمرض في عيوني وهنا لا بد أن أذكر أن من بين القلائل الذين كرموني على مسيرتي بينهم وزير الإعلام السابق زياد مكاري الذي أعطاني لقب سفيرة الإعلام الهادف، وتكريمي في المقر الصيفي البابوي.
-أشك بقصة خلاف الفنانتين مايا دياب وأصالة فمن المستحيل أن تختلفان بشأن سعر منزل فأصالة ذكية ومايا ليست نصابة.
-مايا دياب فنانة صوتها بات ناضجاً وبشأن الإنتقادات التي تتعرض لها فهي شخصيتها تقدم ما هو غير تقليدي، فنجمات عالميات مثل ريهانا ومادونا يقدن أمور غير تقليدية ،أما من ناحية الإنتقادات التي تطال المساس بالدين في أعمال، فأحياناً تكون هذه الإنتقادات عن جهل مثلما حصل مع النحات رودي رحمة الذي أكد لي الأب هاني مطر بانه لم يقم بنحت المسيح بشكل شيطاني حين اتهم بذلك.
-بخصوص جدل فيديوهات الفنانين سيرين عبد النور وسيف نبيل، فسيف هو صديق سيرين وزميلها وجاءت التعليقات مستفزة إلى حد أن زوجها فريد جعل صفحته خاصة على الانستغرام، سيرين مغرومة جدا بزوجها وهو متحفظ ومدافع عن عائلته، يوجد الكثير من قلة الأخلاق على السوشال ميديا، عيب.
-أشيد بأعضاء لجان تحكيم الموريكس دور بينهم الفنانة رونزا التي كانت تتابع حتى مهندسين الصوت خلال تسجيل الأغنية من شدة احترافها خلال عملها معا الأخوين الرحباني.
-أدعو الجميع إلى مشاهدة فيلم نهاد الشامي، وأتمنى أن لا يقوموا بذلك على أساس أنهم متوجهين ليشاهدوا قصة قديسة وعجائبها بل أن يشاهدوا قصتة حياتها كما أرادت عائلتها أن تظهرها، فريق العمل رائع بينهم المخرج سمير حبشي.
-المبدع زياد الرحباني كان يعاني من مشاكل في الكبد من مدة طويلة، وكان كل مدة يفرغ الماء التي يعبيها جسمه، ولا أدري إذا كان فعلاً رفض العلاج قبيل وفاته لكن أدرك ان في السابق كان يتعالج.
حزنت حين قالوا ان زياد كان بحاجة إلى المال وهذا الأمر غير صحيح، والسيدة فيروز من غير الممكن أن تتركه فهي تعبده، وحرقة قلبها اليوم مثل حرقة قلب العذراء على ابنها، عيب الشماتة بالموت من قبل البعض، أتمنى أن يلهمها الله الصبر.
وآخر مرة زرت فيروز كانت في التسعينات، وكنت أزورها كل يوم إثنين وخلال مغادرتي توصيني بأن أصلي لزياد.
وزياد كان وطني، ولم يتاجر بالفن فحين سألته الفنانة لطيفة كم يريد من المال مقابل الأعمال التي قدمها لها قال لها بقدر ما تدفعين لعازف.
-التنوع في المواضيع في الأعمال التمثيلية المصرية يجعل عنصر التشويف موجود باستمرار.
-يجب إحداث تجديدات في التكريمات في لبنان مثل تكريم ممثلة من السودان وهي إسلام مبارك التي تستحق ذلك.
-لفتني كثيراً مسلسل “وتقابل حبيب” وعودة الفنانة نيكول سابا للدراما المصرية رائعة وحققت نجاحاً كبيراً، فهي “وحشة” تمثيل ولها حضورها.
-لا يوجد مسلسلاً لبنانياً ضاهى مسلسل “بالدم” نجاحاً في عام 2024.
-أثني على احتراف الممثلين دانييلا رحمة ومعتصم النهار وعابد فهد في مسلسل “نفس”.
-أثني على احتراف الموريكس دور وعلى أسلوب الأخوين حلو في النقاش بين اللجان وتصويت الجمهور للوصول إلى تكريم الأشخاص التي تستحق، فالموريكس يقدم وجه جميل للبنان، وكل حفلات توزيع الجوائز تقلد الموريكس باستثناء “الزمن الجميل” لأنهم يكرمون نجوم الزمن الجميل الكبار سناً ولا بد أن أشيد بالدكتور هراتش زاغبازاريان الذي لم يقصر يوماً فحين طلبت منه مساعدة الموسيقي ستراك لبى الطلب وحتى كرمه في منزله.
-التكريم دعم معنوي للإنسان، وأتمنى على رئيس الجمهورية جوزيف عون أن يكرم الفنانين قبل وفاتهم.
-أتمنى الشفاء للفنانة أنغام، وأن تعود إلى جمهورها وتطربه بصوتها الجميل.
-أنتقد انتشار شائعات على الفنانين غير منصفة فمثلاً الفنان رامي عياش حتى اليوم يسألوني عن صحته بما يخص شائعة اصابته بالسرطان، لكنه بصحة جيدة ولم يصب بهذا المرض.