طوّر العلماء كلى اصطناعية قابلة للارتداء، وهي الآن في مرحلةٍ متقدمةٍ من التطوير، حيث أظهرت عدة نماذج أوليةٍ منها نتائجَ واعدةً في إعفاء المرضى من غسيل الكلى التقليدي في المستشفيات.
ووفقًا للمؤسسة الوطنية للكلى، فقد خضعت الكلية الاصطناعية القابلة للارتداء (WAK) بالفعل لتجارب بشرية ناجحة.
وهي خفيفة الوزن، وتعمل بالبطارية، ومصممة للعمل بشكلٍ مستمر، تمامًا مثل الكلية الحقيقية، مما يسمح للمرضى بالحركة بحريةٍ أثناء تلقي العلاج.
وبينما لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات قبل انتشار استخدامها على نطاقٍ واسع، فإن مستقبل رعاية الكلى يتجه بشكل واضح نحو سهولة الحركة والاستقلالية وتحسين جودة الحياة.